زيادة أسعار حملات الداخل لهذا العام 25% بسبب تقليص أعداد الحجاج للنصف
ثقة ـ متابعات : اوضح مختص بشؤون حملات الحج والعمرة أن الحديث عن زيادة في اسعار حملات الحج لهذا العام، وزيادتها عن العام الماضي الى 60% مبالغ فيه، وأن الزيادة لا تتجاوز متوسط 25%، ومتوسط السعر لكل فئات الحملات الثلاث "أ ب د " في مدينة الرياض 8000 ريال.
وارجع المستشار أيمن السراج رئيس مجموعة الإتقان للحج والعمرة الزيادة في اسعار الحملات الداخلية لهذا العام بسبب خفض العدد المخصص من الحجاج لجميع الحملات في المملكة ب 50% عن العام الماضي، حسب تعليمات وزارة الحج، نظرا لمشاريع التوسعة الكبرى في مشاريع الحرم المكي الشريف.
وقال في تصريح للرياض أن هناك من يتحدث عن اقفال جميع الحملات لبوابها في هذا العام مبكراً بسبب قلة العدد، وهذا غير صحيح فهناك حملات لا تزال لديها إمكانية استقبال حجاج اضافيين، منوهاً الى أن اجمالي حجاج جميع حملات الداخل هذا العام في المملكة لن يزيد على 106 آلاف حاج وهو نصف العدد للأعوام الأخيرة ولكل فئات الحملات، منوهاً الى أن هذا العدد لا يشمل بالطبع حجاج الداخل المرتبطين بجهات حكومية مثل الشؤون الإسلامية وبعض القطاعات العسكرية، وغيرها من الجهات التي يخصص لها اعداد في كل عام من خلال مخيمات ثابتة في المشاعر المقدسة بالتنسيق مع وزارة الحج.
ونوه السراج الى استغناء بعض حملات الحج في الرياض عن رحلات الطيران عبر الخطوط السعودية، نظراً لتأخر الرحلات في العودة بعد الحج، لكونها من رحلات الطيران العارض "شارتر" التي تتأخر لساعات طوال ويتذمر بعض الحجاج من هذا التأخير ولذا فبعض مسؤولي الحملات نسقوا مع حجاجهم الراغبين في رحلات الطيران للسفر من الرياض لجدة للحجز بالرحلات المجدولة للسعودية أو غيرها كونها أكثر انضباطاً من رحلات الطيران العارض.
وارجع المستشار أيمن السراج رئيس مجموعة الإتقان للحج والعمرة الزيادة في اسعار الحملات الداخلية لهذا العام بسبب خفض العدد المخصص من الحجاج لجميع الحملات في المملكة ب 50% عن العام الماضي، حسب تعليمات وزارة الحج، نظرا لمشاريع التوسعة الكبرى في مشاريع الحرم المكي الشريف.
وقال في تصريح للرياض أن هناك من يتحدث عن اقفال جميع الحملات لبوابها في هذا العام مبكراً بسبب قلة العدد، وهذا غير صحيح فهناك حملات لا تزال لديها إمكانية استقبال حجاج اضافيين، منوهاً الى أن اجمالي حجاج جميع حملات الداخل هذا العام في المملكة لن يزيد على 106 آلاف حاج وهو نصف العدد للأعوام الأخيرة ولكل فئات الحملات، منوهاً الى أن هذا العدد لا يشمل بالطبع حجاج الداخل المرتبطين بجهات حكومية مثل الشؤون الإسلامية وبعض القطاعات العسكرية، وغيرها من الجهات التي يخصص لها اعداد في كل عام من خلال مخيمات ثابتة في المشاعر المقدسة بالتنسيق مع وزارة الحج.
ونوه السراج الى استغناء بعض حملات الحج في الرياض عن رحلات الطيران عبر الخطوط السعودية، نظراً لتأخر الرحلات في العودة بعد الحج، لكونها من رحلات الطيران العارض "شارتر" التي تتأخر لساعات طوال ويتذمر بعض الحجاج من هذا التأخير ولذا فبعض مسؤولي الحملات نسقوا مع حجاجهم الراغبين في رحلات الطيران للسفر من الرياض لجدة للحجز بالرحلات المجدولة للسعودية أو غيرها كونها أكثر انضباطاً من رحلات الطيران العارض.