خضع المتقدمين لاختبار التوافق الزواجي من أجل اختيار شريك الحياة
"اختيار شريك الحياة" خدمة تقدمها جمعية الزواج بجدة للتوفيق بين الزوجين
ثقة : جدة أعلنت الجمعية الخيرية للزواج والتوجيه الأسري بجدة سعيها لأن تكون الوجهة الأولى والآمنة لكل من يرغب في البحث عن شريك الحياة المناسب من خلال خدمة التوفيق بين الراغبين في الزواج وذلك لكل من يرغب أو ترغب الارتباط بشريك الحياة المناسب .
وتخضع الجمعية المتقدمين لاختبار التوافق الزواجي من أجل اختيار شريك الحياة الأمثل بخصوصية واقتدار عبر برنامج شريك الحياة ، حيث تقتصر هذه الخدمة على الرجال من أبناء جدة وتستهدف خدمة النساء من جميع أنحاء المملكة .
المهندس عبدالله علي عارف مدير عام الجمعية المكلف أكد بأن الجمعية تسعى لتقديم كل ما يعين الشباب والفتيات في أمر زواجهم وحماية المجتمع من العابثين بأسلوب مهني عصري راقي يفي برغبات واحتياجات المستفيدين.
وأبان عارف بأن الجمعية تقدم كل الخيارات والاستشارات واختبار التوافق الزواجي من أجل اختيار شريك الحياة الأمثل بخصوصية واقتدار عبر هذه الخدمة، مشيراً إلى أن الجمعية دشنت الخدمة لعدد مسببات أبرزها ضعف الترابط الاجتماعي وسد الثغرة الظاهرة والموجودة في المجتمع في هذا الجانب وتلبية رغبة الشباب في الخروج عن الطريقة التقليدية في الزواج إلى جانب إغلاق الباب أمام العابثين بتقديم هذه الخدمة والأخذ على أيديهم لرفع الغش والتدليس والسعي لنمذجة هذه الخدمة ونقلها كمعرفة إلى الآخرين، مؤكداً بأن الجمعية تقدم هذه الخدمة بأسلوب مهني عصري راقي يفي برغبات واحتياجات المستفيدين.
وأضاف عارف بأن الجمعية دشنت قسم التوفيق لتقديم خدماته للعديد من الاعتبارات أهمها ضعف الترابط الاجتماعي المتزايد ورغبة الشباب في الخروج عن الطريقة التقليدية في الزواج حيث أصبح بعض الشباب والفتيات يرغبون في تحديد صفات شريك الحياة وفق رؤيته وتصوره، مشيراً إلى أن الجمعية تسعى سد الثغرة الظاهرة الموجودة في المجتمع في هذا الجانب وتحقيق التمازج الرائع التي تمتاز به مدينة جدة الجميلة إلى جانب الاستفادة من كثرة القاصدين لمدينة جدة للدراسة والعمل.
وأبان بأن أبرز ما يميز هذه الخدمة هي الخصوصية والسرية التامة في تقديم الخدمة وعدم وجود أي اتصال مباشر أو غير مباشر بين الجنسين مع حرص الجمعية على التأكد من أهلية المتقدمين للزواج وخلوهم من الموانع المعيقة مثل الأمراض النفسية والاضطرابات السلوكية والقدرة المادية فضلاً عن تقديم الخدمة عبر فريق عمل مؤهل ذو خبرة ومتفرغ للقيام بهذه المهمة مع تقديم التوجيه والإرشاد للمساعدة في تحديد الطرف المناسب وتحقيق أكبر قدر من التوافق بين الطرفين إلى جانب توافر قسم مستقل بالجمعية للنساء.
وأوضح أن الحصول على هذه الخدمة يتم للأزواج الراغبين وأولياء الأمور عبر التقديم المباشر للقسم بمقر الإدارة العامة أو الاتصال بالقسم، في حين يستقبل القسم النسائي الفتيات اللاتي ينتظر زوجاً عن طريق التقديم المباشر والاتصال الهاتفي بالقسم النسائي.
يُشار إلى أن الجمعية الخيرية للزواج والتوجيه الأسري بجدة هي أول جمعية خيرية للزواج بالمملكة تقيم مشروع الزواج الجماعي وتسعى لبناء أسرة سعيدة من خلال مساعدة الشباب المحتاج الراغب في الزواج وتأهيلهم لحياة أسرية مستقرة وذلك بإلحاقهم ببرامج متخصصة كما تسعى للمساهمة في القضاء على العنوسة وتحقيق التكافل الاجتماعي من خلال عمل متقن ودراسات متعمقة وفريق ذي مهارات عالية وخبرات سابقة إضافة لمشروع التوفيق بين راغبي الزواج من الجنسين .
وتخضع الجمعية المتقدمين لاختبار التوافق الزواجي من أجل اختيار شريك الحياة الأمثل بخصوصية واقتدار عبر برنامج شريك الحياة ، حيث تقتصر هذه الخدمة على الرجال من أبناء جدة وتستهدف خدمة النساء من جميع أنحاء المملكة .
المهندس عبدالله علي عارف مدير عام الجمعية المكلف أكد بأن الجمعية تسعى لتقديم كل ما يعين الشباب والفتيات في أمر زواجهم وحماية المجتمع من العابثين بأسلوب مهني عصري راقي يفي برغبات واحتياجات المستفيدين.
وأبان عارف بأن الجمعية تقدم كل الخيارات والاستشارات واختبار التوافق الزواجي من أجل اختيار شريك الحياة الأمثل بخصوصية واقتدار عبر هذه الخدمة، مشيراً إلى أن الجمعية دشنت الخدمة لعدد مسببات أبرزها ضعف الترابط الاجتماعي وسد الثغرة الظاهرة والموجودة في المجتمع في هذا الجانب وتلبية رغبة الشباب في الخروج عن الطريقة التقليدية في الزواج إلى جانب إغلاق الباب أمام العابثين بتقديم هذه الخدمة والأخذ على أيديهم لرفع الغش والتدليس والسعي لنمذجة هذه الخدمة ونقلها كمعرفة إلى الآخرين، مؤكداً بأن الجمعية تقدم هذه الخدمة بأسلوب مهني عصري راقي يفي برغبات واحتياجات المستفيدين.
وأضاف عارف بأن الجمعية دشنت قسم التوفيق لتقديم خدماته للعديد من الاعتبارات أهمها ضعف الترابط الاجتماعي المتزايد ورغبة الشباب في الخروج عن الطريقة التقليدية في الزواج حيث أصبح بعض الشباب والفتيات يرغبون في تحديد صفات شريك الحياة وفق رؤيته وتصوره، مشيراً إلى أن الجمعية تسعى سد الثغرة الظاهرة الموجودة في المجتمع في هذا الجانب وتحقيق التمازج الرائع التي تمتاز به مدينة جدة الجميلة إلى جانب الاستفادة من كثرة القاصدين لمدينة جدة للدراسة والعمل.
وأبان بأن أبرز ما يميز هذه الخدمة هي الخصوصية والسرية التامة في تقديم الخدمة وعدم وجود أي اتصال مباشر أو غير مباشر بين الجنسين مع حرص الجمعية على التأكد من أهلية المتقدمين للزواج وخلوهم من الموانع المعيقة مثل الأمراض النفسية والاضطرابات السلوكية والقدرة المادية فضلاً عن تقديم الخدمة عبر فريق عمل مؤهل ذو خبرة ومتفرغ للقيام بهذه المهمة مع تقديم التوجيه والإرشاد للمساعدة في تحديد الطرف المناسب وتحقيق أكبر قدر من التوافق بين الطرفين إلى جانب توافر قسم مستقل بالجمعية للنساء.
وأوضح أن الحصول على هذه الخدمة يتم للأزواج الراغبين وأولياء الأمور عبر التقديم المباشر للقسم بمقر الإدارة العامة أو الاتصال بالقسم، في حين يستقبل القسم النسائي الفتيات اللاتي ينتظر زوجاً عن طريق التقديم المباشر والاتصال الهاتفي بالقسم النسائي.
يُشار إلى أن الجمعية الخيرية للزواج والتوجيه الأسري بجدة هي أول جمعية خيرية للزواج بالمملكة تقيم مشروع الزواج الجماعي وتسعى لبناء أسرة سعيدة من خلال مساعدة الشباب المحتاج الراغب في الزواج وتأهيلهم لحياة أسرية مستقرة وذلك بإلحاقهم ببرامج متخصصة كما تسعى للمساهمة في القضاء على العنوسة وتحقيق التكافل الاجتماعي من خلال عمل متقن ودراسات متعمقة وفريق ذي مهارات عالية وخبرات سابقة إضافة لمشروع التوفيق بين راغبي الزواج من الجنسين .