الجيش الحر: نظام الأسد يقصف الرقة دعما لـ"داعش"
ثقة ـ متابعات : حذر النقيب عمار الواوي القيادي في الجيش السوري الحر من إمكانية سقوط محافظة الرقة بأكملها بيد تنظيم "داعش" الذي سجل تقدما واضحا في الاشتباكات هناك، إثر الدعم الذي تقدمه له قوات النظام السوري، وكان الجيش الحر تمكن من تحقيق انتصارات على داعش في حلب وريف إدلب.
ووصفت الاشتباكات التي شهدتها جبهة الرقة بالأعنف على الإطلاق، إذ تتعرض المحافظة إلى قصف بالمدفعية والصواريخ نفذته قوات من الفرقة 17 دعما على ما يبدو لداعش التي باتت تسيطر على أكثر من نصف محافظة الرقة.
وإضافة إلى الدعم من قبل قوات النظام، فإن طرق الإمداد إلى الرقة مفتوحة على عكس حلب وإدلب، حيث وصلت تعزيزات من عناصر داعش قادمة من دير الزور.
كما سجلت اشتباكات عنيفة أيضا في دركوش بريف إدلب، وتحديدا في قرية الجميلية التي تعد من معاقل التنظيم، هذه الاشتباكات وصلت إلى منازل المدنيين، خاصة من محوري طريق جبهة جسر الشغور ومن جهة سلقين الأمر الذي دفع الاهالي إلى النزوح.
وفي بلدة الدانا بريف إدلب أفادت الأنباء الواردة من هناك بتمكن الجيش الحر من فرض سيطرته بالكامل عليها وعلى القرى المحيطة بها بعد اشتباكات وحصار دام أكثر من يومين.
ويمشط الجيش الحر الدانا بحثا عن ما تبقى فيها من عناصر داعش كما تمكن من تفكيك ثلاث سيارات مفخخة زرعتها داعش وحرر عددا كبيرا من السجناء الذين احتجزهم التنظيم، أما في حلب فتمكن الجيش الحر من دحر عناصر داعش في منطقتي الباب ومنبج فيما تستمر الاشتباكات بين الطرفين في ريف حماة.
في غضون ذلك، تظاهر العشرات من سكان مدينة الباب في ريف حلب، مطالبين بخروج مقاتلي داعش وقوات النظام من مدينتهم، بعد أن كانت المعارك على أشدها الأسبوع الماضي بين ومقاتلي دولة العراق والشام في الريف الحلبي.
ووصفت الاشتباكات التي شهدتها جبهة الرقة بالأعنف على الإطلاق، إذ تتعرض المحافظة إلى قصف بالمدفعية والصواريخ نفذته قوات من الفرقة 17 دعما على ما يبدو لداعش التي باتت تسيطر على أكثر من نصف محافظة الرقة.
وإضافة إلى الدعم من قبل قوات النظام، فإن طرق الإمداد إلى الرقة مفتوحة على عكس حلب وإدلب، حيث وصلت تعزيزات من عناصر داعش قادمة من دير الزور.
كما سجلت اشتباكات عنيفة أيضا في دركوش بريف إدلب، وتحديدا في قرية الجميلية التي تعد من معاقل التنظيم، هذه الاشتباكات وصلت إلى منازل المدنيين، خاصة من محوري طريق جبهة جسر الشغور ومن جهة سلقين الأمر الذي دفع الاهالي إلى النزوح.
وفي بلدة الدانا بريف إدلب أفادت الأنباء الواردة من هناك بتمكن الجيش الحر من فرض سيطرته بالكامل عليها وعلى القرى المحيطة بها بعد اشتباكات وحصار دام أكثر من يومين.
ويمشط الجيش الحر الدانا بحثا عن ما تبقى فيها من عناصر داعش كما تمكن من تفكيك ثلاث سيارات مفخخة زرعتها داعش وحرر عددا كبيرا من السجناء الذين احتجزهم التنظيم، أما في حلب فتمكن الجيش الحر من دحر عناصر داعش في منطقتي الباب ومنبج فيما تستمر الاشتباكات بين الطرفين في ريف حماة.
في غضون ذلك، تظاهر العشرات من سكان مدينة الباب في ريف حلب، مطالبين بخروج مقاتلي داعش وقوات النظام من مدينتهم، بعد أن كانت المعارك على أشدها الأسبوع الماضي بين ومقاتلي دولة العراق والشام في الريف الحلبي.