"الاستقدام" تطالب بإيقاف تأشيرات العمالة النيبالية
ثقة ـ الرياض : طالبت مكاتب الاستقدام وزارة العمل بإيقاف أو تجميد إصدار تأشيرات العمالة المنزلية النيبالية بشكل مؤقت، بسبب تراكم التأشيرات لدى مكاتب الاستقدام، وعدم القدرة على إنهاء الإجراءات النظامية في نيبال.
ووفقًا لصحيفة "عكاظ"، اليوم الجمعة، قالت مصادر إن الهدف من مطالبة المكاتب هو الحيلولة دون استمرار تراكم التأشيرات والمعاملات دون القدرة على إنجازها في نيبال، وذلك بسبب رفض السفارة السعودية هناك استقبال الطلبات من مكاتب التعاقدات النيبالية.
وتبرر السفارة ذلك بعدم حصولها على تعليمات من وزارة الخارجية بهذا الخصوص، بحسب الصحيفة.
وأشارت المصادر إلى أن وزارة العمل تصدر أعدادًا كبيرة من التأشيرات منذ توقيع الاتفاقية بين البلدين قبل نحو 3 أشهر، مقدرةً عدد التأشيرات التي تصدر بشكل يومي للعاملات النيباليات بنحو 1000 تأشيرة، فيما أشارت المصادر إلى أن تكلفة الاستقدام من النيبال تبلغ 12 ألف ريال، بينما يصل راتب العاملة لـ 1000 ريال شهريًا.
وطالبت المكاتب بضرورة وضع نهاية للأزمة الحالية، التي سببت لها مشكلات مع الكفلاء، خاصة أن العقود المبرمة تنص على وصول العاملات المنزليات في غضون 3 أشهر من تاريخ توقيع العقد.
ووفقًا لصحيفة "عكاظ"، اليوم الجمعة، قالت مصادر إن الهدف من مطالبة المكاتب هو الحيلولة دون استمرار تراكم التأشيرات والمعاملات دون القدرة على إنجازها في نيبال، وذلك بسبب رفض السفارة السعودية هناك استقبال الطلبات من مكاتب التعاقدات النيبالية.
وتبرر السفارة ذلك بعدم حصولها على تعليمات من وزارة الخارجية بهذا الخصوص، بحسب الصحيفة.
وأشارت المصادر إلى أن وزارة العمل تصدر أعدادًا كبيرة من التأشيرات منذ توقيع الاتفاقية بين البلدين قبل نحو 3 أشهر، مقدرةً عدد التأشيرات التي تصدر بشكل يومي للعاملات النيباليات بنحو 1000 تأشيرة، فيما أشارت المصادر إلى أن تكلفة الاستقدام من النيبال تبلغ 12 ألف ريال، بينما يصل راتب العاملة لـ 1000 ريال شهريًا.
وطالبت المكاتب بضرورة وضع نهاية للأزمة الحالية، التي سببت لها مشكلات مع الكفلاء، خاصة أن العقود المبرمة تنص على وصول العاملات المنزليات في غضون 3 أشهر من تاريخ توقيع العقد.