"اتحاد القدم" يصوت على بقاء لوبيز من عدمه الأحد
ثقة ـ الرياض : علمت مصادر بأن الاجتماع الدوري للاتحاد السعودي لكرة القدم بعد غد، سيشهد تصويت الأعضاء حول استمرارية المدير الفني للمنتخب السعودي الأول، الإسباني لوبيز كارو، على رأس الدفة الفنية للأخضر، أو تحويله للمنتخب الأولمبي، والإشراف على المنتخبات السنية، خاصة وأن عقده مستمر حتى منتصف 2016. وسيحضر أعضاء مجلس الإدارة لمقر اتحاد القدم بالمجمع الأولمبي بالرياض؛ لعقد الاجتماع المهم الذي سيناقش فيه عدة أمور على جدول الأعمال، ومن أبرزها ملف المدرب الإسباني.
وحصلت "الوطن" على معلومات تفيد أن المشرف العام على المنتخب الأول، سلمان القريني، ربط استمراره في منصبة برحيل لوبيز والتعاقد مع مدير فني ذو كفاءة عالية، لا سيما أن المنتخب السعودي لديه استحقاقات مهمة، بدءا باستضافة الرياض لـ"خليجي 22" في نوفمبر المقبل، التي ستكون خير إعداد للأخضر قبل خوض نهائيات أمم آسيا 2015، التي تستضيفها أستراليا في يناير المقبل.
وينتظر أن يشهد الاجتماع انقساما بين أعضاء الاتحاد؛ لوجود أصوات ضد بقاء لوبيز، وأخرى ترحب باستمراره، وفي مقدمتهم رئيس الاتحاد أحمد عيد، الذي قدم كل دعمه للوبيز خلال فترة إشرافه على الأخضر، وحضرا سويا قرعة أمم آسيا التي جرت في أستراليا أول من أمس.
وترددت أنباء خلال اليومين الماضيين، تفيد بنية المشرف العام على المنتخب تقديمه لورقة استقالته من منصبة، إلا أن ذلك لم يحدث، وتفيد المصادر أن ورقة الاستقالة تم تجهيزها من قبل القريني، وينتظر فقط نتيجة التصويت التي فيما لو كانت باستمرار لوبيز سيقدم استقالته على الفور.
وعلمت "الوطن" أن سبب الخلاف بين القريني ولوبيز، يعود إلى أن الأخير تجاهل النقاش مع القريني في مناسبات عدة، واتجه إلى رئيس الاتحاد أحمد عيد، الأمر الذي رفضه القريني وعده تجاوزا لمنصبه لأنه المشرف العام على الأخضر.
وحصلت "الوطن" على معلومات تفيد أن المشرف العام على المنتخب الأول، سلمان القريني، ربط استمراره في منصبة برحيل لوبيز والتعاقد مع مدير فني ذو كفاءة عالية، لا سيما أن المنتخب السعودي لديه استحقاقات مهمة، بدءا باستضافة الرياض لـ"خليجي 22" في نوفمبر المقبل، التي ستكون خير إعداد للأخضر قبل خوض نهائيات أمم آسيا 2015، التي تستضيفها أستراليا في يناير المقبل.
وينتظر أن يشهد الاجتماع انقساما بين أعضاء الاتحاد؛ لوجود أصوات ضد بقاء لوبيز، وأخرى ترحب باستمراره، وفي مقدمتهم رئيس الاتحاد أحمد عيد، الذي قدم كل دعمه للوبيز خلال فترة إشرافه على الأخضر، وحضرا سويا قرعة أمم آسيا التي جرت في أستراليا أول من أمس.
وترددت أنباء خلال اليومين الماضيين، تفيد بنية المشرف العام على المنتخب تقديمه لورقة استقالته من منصبة، إلا أن ذلك لم يحدث، وتفيد المصادر أن ورقة الاستقالة تم تجهيزها من قبل القريني، وينتظر فقط نتيجة التصويت التي فيما لو كانت باستمرار لوبيز سيقدم استقالته على الفور.
وعلمت "الوطن" أن سبب الخلاف بين القريني ولوبيز، يعود إلى أن الأخير تجاهل النقاش مع القريني في مناسبات عدة، واتجه إلى رئيس الاتحاد أحمد عيد، الأمر الذي رفضه القريني وعده تجاوزا لمنصبه لأنه المشرف العام على الأخضر.