مسؤول : إنشاء منطقة حرة بين السعودية واليمن على مساحة 30 ألف متر مربع
بواسطة fahadalawad
09-05-1436 02:49 مساءً
634 زيارات
ثقة ـ متابعات : قال الأمين العام للغرفة التجارية الصناعية بمنطقة جازان المهندس أحمد بن محمد قنفذي، إنه تم الانتهاء من مشروع لإنشاء منطقة حرة بين السعودية واليمن على مساحة 30 ألف متر مربع، حسبما ذكرت صحيفة "اليوم".
وأوضح قنفذي أن المنطقة الحرة التي تم تسميتها منطقة "الإيداع" تقع بين محافظة الطوال ومركز الموسم مبيناً أنها ستكون ذات شخصية قانونية واعتبارية ومن خلال استقلال مالي وإداري، والسماح داخل منطقة الإيداع بحرية التنقل والعمل لمواطني الدولتين بدون قيود.
كما سيتم السماح بإنتاج واستيراد وتخزين ونقل كافة أنواع البضائع دون أية قيود ومعفاة من كافة الرسوم الجمركية والضريبية لكلتا الدولتين بهدف تحفيز وجذب الاستثمارات واستغلال الموارد الطبيعية وتنشيط حركة التبادل التجاري.
وبيّن أنه سيتم تخطيط منطقة الإيداع إلى 4 مناطق تشمل منطقة الصناعات الخفيفة ويتم تخصيصها للصناعات الخفيفة والتمويلية والغذائية، والمنطقة التجارية بإنشاء أسواق مركزية وأسواق جملة وأسواق خاصة بالمنتجات الزراعية والحيوانية وأسواق للمنتجات المحلية التقليدية والاستهلاكية من مواد غذائية ومواد بناء وإلكترونيات وسيارات ومنتجات بترولية وغيرها، والمنطقة الثالثة هي المنطقة المساندة "المستودعات والثلاجات" والتي ستكون مناطق تجميع المنتجات المشتركة بين الدولتين وتسويقها عبر منفذ الطوال بالإضافة إلى تخزين الثروات السمكية والنباتية والمنطقة الرابعة منطقة الخدمات العامة والحكومية.
وأوضح قنفذي أن المنطقة الحرة التي تم تسميتها منطقة "الإيداع" تقع بين محافظة الطوال ومركز الموسم مبيناً أنها ستكون ذات شخصية قانونية واعتبارية ومن خلال استقلال مالي وإداري، والسماح داخل منطقة الإيداع بحرية التنقل والعمل لمواطني الدولتين بدون قيود.
كما سيتم السماح بإنتاج واستيراد وتخزين ونقل كافة أنواع البضائع دون أية قيود ومعفاة من كافة الرسوم الجمركية والضريبية لكلتا الدولتين بهدف تحفيز وجذب الاستثمارات واستغلال الموارد الطبيعية وتنشيط حركة التبادل التجاري.
وبيّن أنه سيتم تخطيط منطقة الإيداع إلى 4 مناطق تشمل منطقة الصناعات الخفيفة ويتم تخصيصها للصناعات الخفيفة والتمويلية والغذائية، والمنطقة التجارية بإنشاء أسواق مركزية وأسواق جملة وأسواق خاصة بالمنتجات الزراعية والحيوانية وأسواق للمنتجات المحلية التقليدية والاستهلاكية من مواد غذائية ومواد بناء وإلكترونيات وسيارات ومنتجات بترولية وغيرها، والمنطقة الثالثة هي المنطقة المساندة "المستودعات والثلاجات" والتي ستكون مناطق تجميع المنتجات المشتركة بين الدولتين وتسويقها عبر منفذ الطوال بالإضافة إلى تخزين الثروات السمكية والنباتية والمنطقة الرابعة منطقة الخدمات العامة والحكومية.