المعيبد : مجموعتنا سهلة ولكن يجب أن لا نتهاون
ثقة ـ متابعات : وصف المتحدث الرسمي لاتحاد القدم عدنان المعيبد مجموعة المنتخب السعودي الأول لكرة القدم في الدور الثاني من التصفيات الآسيوية المشتركة والمؤهلة لكأس العالم 2018 م في روسيا وكأس آسيا 2019 م في دولة الإمارات العربية المتحدة، بالسهلة بعد أن أوقعت معنا كلا من منتخبات الإمارات وفلسطين وتيمور الشرقية وماليزيا.
وقال في حديثه : المجموعة تعتبر أسهل من غيرها ، بينما هناك مجموعات كمجموعة الكويت والبحرين تعتبر أصعب من مجموعة الأخضر، وأضاف: هذه المجموعة تعتبر أسهل ولكن ليس لدرجة أن نعتبر تأهلنا مضموناً ويجب أن لا ننسى أن منتخب الإمارات كمنتخب خليجي نعرفه ومنتخب فلسطين يعتبر منتخبا متطورا وتيمور الشرقية ليس بالسهل، كما أن المنتخب الماليزي يعتبر متطورا، وما سيصعب الأمر هو بعد المسافة والتنقل بين هذه الدول، فأعتقد أن منتخبنا يفترض أن يكون قادراً على التأهل ولكن ليس بدرجة أن نعتبر التأهل مضموناً كما أشرت في بداية حديثي.
وجدد المعيبد تأكيده على أن اتحاد القدم قد وقع عقداً مع مدير الجهاز الفني الوطني فيصل البدين لمدة عام واحد، قال: أنا من أعدّ العقد وأعطيته بنفسي للبدين ووقع عليه والعقد موجود معي وأنا من وقع العقد معه، وتابع: مدة العقد عام واحد وفي الاجتماع الأخير اتفقنا معه حتى لو تعاقدنا مع مدرب جديد فسيكون هو وطاقمه الفني موجودين كفريق عمل فني في اتحاد القدم ولدينا توجه بالفعل أن يبقى البدين في المنتخب الأول مساعداً للمدرب وهي فكرة موجــــودة وتحدثنا فيها ويبقى الفريق الفني المكون من البدين وعبداللطيف الحسيني ويوسف عنبر مع اتحاد القدم ولديهم علاقة بجانب المسابقات والفئات السنية ولهم الحق في النقاش في برامج المنتخبات وسيكون هذا كفريق عمل وطني.
وزاد إلى تلك الفترة سوف نكشف عن كافة التطورات، ونحن لدينا ثلاثة أسماء مدربين نتفاوض معهم ولم نتوصل للقرار النهائي حتى الآن، ولم ننته من هذا الأمر، ومن بينهم الاسم المطروح مارسيلو.
وحول قرار إنشاء وتشكيل لجنة لفض المنازعات الرياضية، كان الجميع يطالب بها ومنذ سنوات، وأن تصل متأخراً خير من أن لا تصل، ويفترض أن يكون لدينا مثل هذه اللجنة منذ زمن ونحن بحاجة لهذه اللجنة وبالذات في كرة القدم، وبطبيعة الحال ينتظر القيام بعمل كبير من قبل هذه اللجنة، وعلى سبيل المثال في الموسم الماضي كان هناك في اتحاد اليد قضية تلاعب بالنتائج وأيضاً قضايا المنشطات في بعض الاتحادات، وبالتالي نحن بحاجة لمثل هذه اللجنة لتحكم بين الاتحادات والأندية واللاعبين، وهو أمر مهم جداً أن يكون لدينا مثل هذه اللجنة أو الهيئة، وهذا من بين الخطط التطويرية، وبدلاً من أن تذهب قضايانا للخارج يتم حلها هنا، ويكون لدينا تنظيم في الداخل يحكم في قضايانا ومشكلاتنا، ويجب أن لا يكون للاتحاد أي سلطة عليهم وتكون جهة مستقلة ومقنعة، والأهم هو اختيار أعضاء اللجنة واللوائح المنظمة للعمل وهي مهمة للغاية ليتم تطبيقها وتغطي جميع المشكلات سواء التي حدثت في الماضي أو التي تحدث في المستقبل، ولا بد أن تكون هذه اللوائح مكتملة وعلينا أن نبدأ فيها بقوة وليس بشكل ضعيف.
وقال في حديثه : المجموعة تعتبر أسهل من غيرها ، بينما هناك مجموعات كمجموعة الكويت والبحرين تعتبر أصعب من مجموعة الأخضر، وأضاف: هذه المجموعة تعتبر أسهل ولكن ليس لدرجة أن نعتبر تأهلنا مضموناً ويجب أن لا ننسى أن منتخب الإمارات كمنتخب خليجي نعرفه ومنتخب فلسطين يعتبر منتخبا متطورا وتيمور الشرقية ليس بالسهل، كما أن المنتخب الماليزي يعتبر متطورا، وما سيصعب الأمر هو بعد المسافة والتنقل بين هذه الدول، فأعتقد أن منتخبنا يفترض أن يكون قادراً على التأهل ولكن ليس بدرجة أن نعتبر التأهل مضموناً كما أشرت في بداية حديثي.
وجدد المعيبد تأكيده على أن اتحاد القدم قد وقع عقداً مع مدير الجهاز الفني الوطني فيصل البدين لمدة عام واحد، قال: أنا من أعدّ العقد وأعطيته بنفسي للبدين ووقع عليه والعقد موجود معي وأنا من وقع العقد معه، وتابع: مدة العقد عام واحد وفي الاجتماع الأخير اتفقنا معه حتى لو تعاقدنا مع مدرب جديد فسيكون هو وطاقمه الفني موجودين كفريق عمل فني في اتحاد القدم ولدينا توجه بالفعل أن يبقى البدين في المنتخب الأول مساعداً للمدرب وهي فكرة موجــــودة وتحدثنا فيها ويبقى الفريق الفني المكون من البدين وعبداللطيف الحسيني ويوسف عنبر مع اتحاد القدم ولديهم علاقة بجانب المسابقات والفئات السنية ولهم الحق في النقاش في برامج المنتخبات وسيكون هذا كفريق عمل وطني.
وزاد إلى تلك الفترة سوف نكشف عن كافة التطورات، ونحن لدينا ثلاثة أسماء مدربين نتفاوض معهم ولم نتوصل للقرار النهائي حتى الآن، ولم ننته من هذا الأمر، ومن بينهم الاسم المطروح مارسيلو.
وحول قرار إنشاء وتشكيل لجنة لفض المنازعات الرياضية، كان الجميع يطالب بها ومنذ سنوات، وأن تصل متأخراً خير من أن لا تصل، ويفترض أن يكون لدينا مثل هذه اللجنة منذ زمن ونحن بحاجة لهذه اللجنة وبالذات في كرة القدم، وبطبيعة الحال ينتظر القيام بعمل كبير من قبل هذه اللجنة، وعلى سبيل المثال في الموسم الماضي كان هناك في اتحاد اليد قضية تلاعب بالنتائج وأيضاً قضايا المنشطات في بعض الاتحادات، وبالتالي نحن بحاجة لمثل هذه اللجنة لتحكم بين الاتحادات والأندية واللاعبين، وهو أمر مهم جداً أن يكون لدينا مثل هذه اللجنة أو الهيئة، وهذا من بين الخطط التطويرية، وبدلاً من أن تذهب قضايانا للخارج يتم حلها هنا، ويكون لدينا تنظيم في الداخل يحكم في قضايانا ومشكلاتنا، ويجب أن لا يكون للاتحاد أي سلطة عليهم وتكون جهة مستقلة ومقنعة، والأهم هو اختيار أعضاء اللجنة واللوائح المنظمة للعمل وهي مهمة للغاية ليتم تطبيقها وتغطي جميع المشكلات سواء التي حدثت في الماضي أو التي تحدث في المستقبل، ولا بد أن تكون هذه اللوائح مكتملة وعلينا أن نبدأ فيها بقوة وليس بشكل ضعيف.