قامة وطنية تستحق التكريم
عواجي .. ما قمت به واجب وطني لخدمة ديني ووطني
ثقة : الرياض سطر رجل الأمن العريف جبران بن جابر عواجي ، بسالة وعزم رجال الأمن السعوديين في مواجهة الفكر المتطرف ، وعزمهم الواضح في اجتثاث هذا الفكر الهدام للدين والمبادي والاخلاق .
واتضح ذلك جلياً في موقف شجاع سطره العريف عواجي على مراء العالم ، وبتوثيق صدفي قدر الله له أن يظهر الحقيقة للعالم ، بدون أي إخراج أو سيناريو مرتب ، بل قدرة الله سبحانه وتعالى في أظهار شجاعة هذا البطل ووقوفه بكل شجاعة وإقدام لكل ما يهدد مقومات وطنه ويهدد أمن الآمنين فيه .
وأشادت مختلف وسائل الإعلام العالمية بهذا البطل السعودي ، الذي يمثل كل السعوديين في الوقوف أمام ، من يهدد أمن وطنهم ومواطنيهم ، والذود عنهم بكل ما يملكون ، حيث قال البطل عواجي لصحيفة سبق الالكترونية " قمتُ بواجبي لخدمة ديني ووطني ، هذا واجبنا نحن رجال الأمن ، ونحمد الله على نجاح العملية الأمنية ، وإفشال المخططات الإرهابية " .
وهذا هو ديدن رجال أمننا البواسل بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ، لمواجهة كل ما يكدر أمن الوطن والمواطن من أصحاب الفكر المتطرف .
ولم ينسب عواجي كل هذا التفاني والإقدام لنفسه بل ، أشاد بدعم زملائه رجال الأمن الذين ساندوه ووقفوا معه وقال " مقطع الفيديو لم يظهر زميلي الشراري ، ولابد أن أعترف أنه البطل المجهول الذي كان يساندني أثناء المواجهة ، وكان شجاعا بكل ما تعنيه الكلمة ، وأتاح لي فرصة التصويب الدقيق لوجود من يساندني " .
وبين عواجي في تصريح لعكاظ أنه لم يشعر بإصابته إلا بعد انتهاء العملية ، حيث أصيب في فخذه ، مضيفا أن كل قطرة من دمه هي من خيرات وطنه، ومن واجبه حماية دينه ووطنه وقال " الحمد الله على نجاح العملية الأمنية وإفشال المخططات الإرهابية التي لن تفلح ولن يستطيعوا العبث بأمن واستقرار الوطن ما دمنا نعيش على أرضه " .
وأكد أن مقطع الفيديو المتداول لا يمثل بطولته الشخصية بل يعبر عن دور أي رجل أمن يضحي بحياته في سبيل خدمة الوطن ، وهو شرف لا يضاهيه أي شرف .
واتضح ذلك جلياً في موقف شجاع سطره العريف عواجي على مراء العالم ، وبتوثيق صدفي قدر الله له أن يظهر الحقيقة للعالم ، بدون أي إخراج أو سيناريو مرتب ، بل قدرة الله سبحانه وتعالى في أظهار شجاعة هذا البطل ووقوفه بكل شجاعة وإقدام لكل ما يهدد مقومات وطنه ويهدد أمن الآمنين فيه .
وأشادت مختلف وسائل الإعلام العالمية بهذا البطل السعودي ، الذي يمثل كل السعوديين في الوقوف أمام ، من يهدد أمن وطنهم ومواطنيهم ، والذود عنهم بكل ما يملكون ، حيث قال البطل عواجي لصحيفة سبق الالكترونية " قمتُ بواجبي لخدمة ديني ووطني ، هذا واجبنا نحن رجال الأمن ، ونحمد الله على نجاح العملية الأمنية ، وإفشال المخططات الإرهابية " .
وهذا هو ديدن رجال أمننا البواسل بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ، لمواجهة كل ما يكدر أمن الوطن والمواطن من أصحاب الفكر المتطرف .
ولم ينسب عواجي كل هذا التفاني والإقدام لنفسه بل ، أشاد بدعم زملائه رجال الأمن الذين ساندوه ووقفوا معه وقال " مقطع الفيديو لم يظهر زميلي الشراري ، ولابد أن أعترف أنه البطل المجهول الذي كان يساندني أثناء المواجهة ، وكان شجاعا بكل ما تعنيه الكلمة ، وأتاح لي فرصة التصويب الدقيق لوجود من يساندني " .
وبين عواجي في تصريح لعكاظ أنه لم يشعر بإصابته إلا بعد انتهاء العملية ، حيث أصيب في فخذه ، مضيفا أن كل قطرة من دمه هي من خيرات وطنه، ومن واجبه حماية دينه ووطنه وقال " الحمد الله على نجاح العملية الأمنية وإفشال المخططات الإرهابية التي لن تفلح ولن يستطيعوا العبث بأمن واستقرار الوطن ما دمنا نعيش على أرضه " .
وأكد أن مقطع الفيديو المتداول لا يمثل بطولته الشخصية بل يعبر عن دور أي رجل أمن يضحي بحياته في سبيل خدمة الوطن ، وهو شرف لا يضاهيه أي شرف .