نوه بمضامين المنتدى وتميز المشاركين فيه
منتدى القيم الدينية أقيم بأرض التسامح والسلام
ثقة : الرياض عواد العواد أكد المفتي العام إمام وخطيب جامع كولون الكبير بإقليم هونج كونج بجمهورية الصين الشعبية الشيخ محمد أرشد، نجاح أعمال منتدى القيم الدينية لمجموعة العشرين، الذي نظمه مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بمشاركة 500 شخصية دينية وسياسية وثقافية من 90 دولة حول العالم غير مستغرب لأنه أقيم بأرض التسامح والسلام التي شاع منها نور الإسلام دين المحبة والرحمة، منوهاً بالجهود التي يبذلها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين لتجديد مفاهيم وقيم، العيش المشترك والتنمية المستدامة والتعايش السلمي والإيجابي، بين أتباع الثقافات والأديان .
جاء ذلك في تصريح لسماحته بمناسبة ختام أعمال المنتدى في دورته السابعة، قال فيه" إن المنتدى ناقش موضوع مهم وهو مواجهة خطاب الكراهية واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي مساحة للحوار، مشيراً إلى أنه يجب علينا مواجهة الكراهية، وأن نشرك القيادات الدينية، وأن نستفيد من الدروس التي تعلمناها من التاريخ لضمان سيادة الازدهار والأمان حول العالم .
وبين " أرشد " أن المنتدى نها تعكس تطلع البشرية إلى حل المسائل الجذرية التي تنخر في جسدها، وتفتت أواصر العيش المشترك، أو تلك المتعلقة بالحفاظ على البيئة باعتبارها أصل البقاء، أو ما يتعلق بالجانب الفكري الذي يرسخ مفاهيم التعايش وقبول الاخر.
ونوه الشيخ محمد أرشد بالرسائل التي خرج بها المنتدى في تعزيز السلام العالمي ونشر ثقافة التسامح والسلام، لافتاً إلى أن كلمة المملكة التي ألقاها معالي الوزير الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ في بدايته رسمت خارطة الطريق لأعماله والتي تتوجت بالنجاح والتأكيد على النهج السعودي القويم لتعزيز السلام والتسامح والمحبة.
وأختتم المفتي العام إمام وخطيب جامع كولون الكبير بإقليم هونج كونج بجمهورية الصين الشعبية الشيخ محمد أرشد ــ تصريحه ــ بتقديم التهنئة المقرونة بصادق الدعاء للمملكة قيادة وشعباً بمناسبة نجاح المنتدى وتميز المشاركة فيه، لافتاً إلى أنه جهد كبير يأتي إضافة للجهود المتواصلة التي تقدمها لخدمة الإسلام والعالم أجمع.
جاء ذلك في تصريح لسماحته بمناسبة ختام أعمال المنتدى في دورته السابعة، قال فيه" إن المنتدى ناقش موضوع مهم وهو مواجهة خطاب الكراهية واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي مساحة للحوار، مشيراً إلى أنه يجب علينا مواجهة الكراهية، وأن نشرك القيادات الدينية، وأن نستفيد من الدروس التي تعلمناها من التاريخ لضمان سيادة الازدهار والأمان حول العالم .
وبين " أرشد " أن المنتدى نها تعكس تطلع البشرية إلى حل المسائل الجذرية التي تنخر في جسدها، وتفتت أواصر العيش المشترك، أو تلك المتعلقة بالحفاظ على البيئة باعتبارها أصل البقاء، أو ما يتعلق بالجانب الفكري الذي يرسخ مفاهيم التعايش وقبول الاخر.
ونوه الشيخ محمد أرشد بالرسائل التي خرج بها المنتدى في تعزيز السلام العالمي ونشر ثقافة التسامح والسلام، لافتاً إلى أن كلمة المملكة التي ألقاها معالي الوزير الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ في بدايته رسمت خارطة الطريق لأعماله والتي تتوجت بالنجاح والتأكيد على النهج السعودي القويم لتعزيز السلام والتسامح والمحبة.
وأختتم المفتي العام إمام وخطيب جامع كولون الكبير بإقليم هونج كونج بجمهورية الصين الشعبية الشيخ محمد أرشد ــ تصريحه ــ بتقديم التهنئة المقرونة بصادق الدعاء للمملكة قيادة وشعباً بمناسبة نجاح المنتدى وتميز المشاركة فيه، لافتاً إلى أنه جهد كبير يأتي إضافة للجهود المتواصلة التي تقدمها لخدمة الإسلام والعالم أجمع.