إسرائيل تقرر فتح معبر رفح بعد تسلمها 4 جثامين

ثقة: وكالات
ذكرت هيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان)، اليوم الأربعاء، أن القيادة السياسية في إسرائيل، قررت فتح معبر رفح "كما كان مقررا" ونقل المساعدات الإنسانية للقطاع، وإلغاء الإجراءات المقرر تنفيذها اليوم.
وبموجب القرار، سيُعاد فتح معبر رفح وفق الخطة المقررة، للسماح بدخول المساعدات الإنسانية. ويأتي هذا الإجراء بعد تسلّم إسرائيل جثامين أربعة رهائن خلال الليلة الماضية، واستعدادها لاستلام جثامين أخرى اليوم.
وأوضحت هيئة البث أن إسرائيل ألغت إجراءات كانت تعتزم اتخاذها ضد حركة حماس تشمل خفض عدد شاحنات المساعدات التي تدخل القطاع إلى النصف.
وقالت الهيئة، إن 600 شاحنة مساعدات ستدخل غزة مع إعادة فتح معبر رفح اليوم.
وكانت إسرائيل هددت، الثلاثاء، بإغلاق معبر رفح، وتجميد دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، ردًا على ما وصفته بـ"تأخر حماس في تسليم جثث بقية الرهائن"، وفقًا للاتفاق المبرم بين الطرفين.
وتزامن التصعيد الإسرائيلي مع تأكيد اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أن "تسليم رفات الرهائن والمعتقلين الذين سقطوا في الحرب بين إسرائيل وحماس سيستغرق وقتًا".
ووصفت المنظمة الدولية عملية تسليم جثث الرهائن بأنها "تحد هائل"، خاصة عند النظر إلى صعوبة العثور على الرفات وسط أنقاض غزة. لكن *تل أبيب، وصفت هذا بـ"الانتهاك الصارخ للاتفاق".
ذكرت هيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان)، اليوم الأربعاء، أن القيادة السياسية في إسرائيل، قررت فتح معبر رفح "كما كان مقررا" ونقل المساعدات الإنسانية للقطاع، وإلغاء الإجراءات المقرر تنفيذها اليوم.
وبموجب القرار، سيُعاد فتح معبر رفح وفق الخطة المقررة، للسماح بدخول المساعدات الإنسانية. ويأتي هذا الإجراء بعد تسلّم إسرائيل جثامين أربعة رهائن خلال الليلة الماضية، واستعدادها لاستلام جثامين أخرى اليوم.
وأوضحت هيئة البث أن إسرائيل ألغت إجراءات كانت تعتزم اتخاذها ضد حركة حماس تشمل خفض عدد شاحنات المساعدات التي تدخل القطاع إلى النصف.
وقالت الهيئة، إن 600 شاحنة مساعدات ستدخل غزة مع إعادة فتح معبر رفح اليوم.
وكانت إسرائيل هددت، الثلاثاء، بإغلاق معبر رفح، وتجميد دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، ردًا على ما وصفته بـ"تأخر حماس في تسليم جثث بقية الرهائن"، وفقًا للاتفاق المبرم بين الطرفين.
وتزامن التصعيد الإسرائيلي مع تأكيد اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أن "تسليم رفات الرهائن والمعتقلين الذين سقطوا في الحرب بين إسرائيل وحماس سيستغرق وقتًا".
ووصفت المنظمة الدولية عملية تسليم جثث الرهائن بأنها "تحد هائل"، خاصة عند النظر إلى صعوبة العثور على الرفات وسط أنقاض غزة. لكن *تل أبيب، وصفت هذا بـ"الانتهاك الصارخ للاتفاق".