الرئاسة الفلسطينية تحمل إسرائيل مسؤولية الاعتداءات «الإرهابية» للمستوطنين

ثقة: وكالات
حذر المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة اليوم (السبت)، من خطورة الاعتداءات «الإرهابية والوحشية» التي ينفذها المستوطنون ضد الفلسطينيين بالضفة الغربية، محملاً إسرائيل المسؤولية الكاملة عن وقف هذه الاعتداءات المتصاعدة التي تتم «بدعم وحماية» الجيش الإسرائيلي.
وقال أبو ردينة: «استمرار هذه الهجمات الإرهابية إلى جانب مواصلة سلطات إسرائيل الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية، وآخرها أراضي مدينة سبسطية التاريخية، يشكل تحدياً صارخاً لجهود المجتمع الدولي، خصوصاً لجهود الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ومساعيه الرامية إلى تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والبدء بفتح مسار سياسي يحقق الأمن والاستقرار للجميع»، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية.
وأضاف: «ندعو الإدارة الأميركية إلى التدخل الفوري والحازم لوقف هذا العبث والاستهتار الإسرائيلي بحقوق الشعب الفلسطيني، والتوقف عن توفير الدعم والحماية للمستوطنين، لشن هجمات إرهابية على الشعب الفلسطيني، وأرضه ومقدساته».
وأردف قوله: «لقد حان الوقت لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وتجسيد استقلال الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية، باعتبار ذلك السبيل الوحيدة لتحقيق السلام العادل والشامل، ونجاح أي مشروع أو خطة يكون فقط من خلال الالتزام بالشرعية الدولية والحقوق الفلسطينية».
حذر المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة اليوم (السبت)، من خطورة الاعتداءات «الإرهابية والوحشية» التي ينفذها المستوطنون ضد الفلسطينيين بالضفة الغربية، محملاً إسرائيل المسؤولية الكاملة عن وقف هذه الاعتداءات المتصاعدة التي تتم «بدعم وحماية» الجيش الإسرائيلي.
وقال أبو ردينة: «استمرار هذه الهجمات الإرهابية إلى جانب مواصلة سلطات إسرائيل الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية، وآخرها أراضي مدينة سبسطية التاريخية، يشكل تحدياً صارخاً لجهود المجتمع الدولي، خصوصاً لجهود الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ومساعيه الرامية إلى تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والبدء بفتح مسار سياسي يحقق الأمن والاستقرار للجميع»، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية.
وأضاف: «ندعو الإدارة الأميركية إلى التدخل الفوري والحازم لوقف هذا العبث والاستهتار الإسرائيلي بحقوق الشعب الفلسطيني، والتوقف عن توفير الدعم والحماية للمستوطنين، لشن هجمات إرهابية على الشعب الفلسطيني، وأرضه ومقدساته».
وأردف قوله: «لقد حان الوقت لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وتجسيد استقلال الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية، باعتبار ذلك السبيل الوحيدة لتحقيق السلام العادل والشامل، ونجاح أي مشروع أو خطة يكون فقط من خلال الالتزام بالشرعية الدولية والحقوق الفلسطينية».