مبتعثة سعودية بألمانيا تحقق اكتشافاً جديداً في طب الجراحة
ثقة : ج (وكالات) حققت طالبة سعودية مبتعثة لدراسة علوم الطب في جمهورية ألمانيا الاتحادية اكتشافاً جديداً تمثل في اكتشاف غرزة جديدة في مجال الجراحة، وخاصة جراحة الجلد، حيث تساعد هذه الغرزة في خياطة الجروح الواقعة تحت الشد مع تجنب حدوث ندبات ناتجة عن الخياطة، الأمر الذي دفع وسائل إعلام ألمانية لتتناول هذا الاكتشاف على نطاق إعلامي واسع.
وأشادت هيئات طبية ألمانية بهذا الاكتشاف مؤكدة أنه اكتشاف جديد في عالم الطب والجراحة.
وقالت الدكتورة رائدة أحمد المحمدي (مختصة في الأمراض الجلدية والتناسلية وجراحة الجلد)، ومبتعثة من قبل وزارة التعليم العالي لدراسة الطب في ألمانيا (مستشفى هيليوس سانت اليزابيث - أوبرهاوزن ألمانيا)، في تصريح ل"الرياض": الاكتشاف عبارة عن طريقة مبتكرة لخياطة الجروح، خياطة باطنية (مخفاة تحت الجلد) أفقية ورأسية، متخذة شكل القوس، بحيث تمتاز بتقنية معاودة وخز الإبرة على عكس اتجاه سير الخياطة في طبقة الأدمة من الضفة المقابلة مع كل غرزة حيث ينتج عن ذلك الحرف اللاتيني G.
وأهدت الدكتورة هذا الاكتشاف والتميّز إلى قائد مسيرة النهضة والعلم والإنسانية في المملكة، خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، داعية المولى أن يمن عليه بموفور الصحة والعافية، وأن يلبسه لباس العزة والرخاء.
وأشادت هيئات طبية ألمانية بهذا الاكتشاف مؤكدة أنه اكتشاف جديد في عالم الطب والجراحة.
وقالت الدكتورة رائدة أحمد المحمدي (مختصة في الأمراض الجلدية والتناسلية وجراحة الجلد)، ومبتعثة من قبل وزارة التعليم العالي لدراسة الطب في ألمانيا (مستشفى هيليوس سانت اليزابيث - أوبرهاوزن ألمانيا)، في تصريح ل"الرياض": الاكتشاف عبارة عن طريقة مبتكرة لخياطة الجروح، خياطة باطنية (مخفاة تحت الجلد) أفقية ورأسية، متخذة شكل القوس، بحيث تمتاز بتقنية معاودة وخز الإبرة على عكس اتجاه سير الخياطة في طبقة الأدمة من الضفة المقابلة مع كل غرزة حيث ينتج عن ذلك الحرف اللاتيني G.
وأهدت الدكتورة هذا الاكتشاف والتميّز إلى قائد مسيرة النهضة والعلم والإنسانية في المملكة، خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، داعية المولى أن يمن عليه بموفور الصحة والعافية، وأن يلبسه لباس العزة والرخاء.