والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان تؤكد بطء التحسن وضعف أداء أجهزة الدولة مع غياب مؤشر القياس
30 الف حالة انتهاك لحقوق الانسان في 8 سنوات بالمملكة
ثقة : فهد العواد أكدت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان أن هناك تحسن نسبي بطي جداً في مجال حقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية يتفاوت هذا التحسن من مجال الى أخر ومن جهاز الى أخر مؤكدة انها عالجت منذ تأسيسها عام 1425هٌـ "30 " ألف قضية في متخلف مناطق المملكة .
وطالبت الجمعية باحترام حقوق الإنسان وضمان حرياته ضمن مؤشر قياس الأداء في الأجهزة الحكومية مؤملة أن يكون إنشاء مركز قياس الأداء معيناً للأجهزة الحكومية على تحسين أدائها ومعالجة تقصيرها في الوفاء بحقوق الأفراد وحمايتها والحد من التجاوزات على هذه الحقوق .
وأبانت الجميعة في تقريرها الثالث عن أحوال حقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية الذي جاء تحت عنوان " طموح قيادة وضعف أداء أجهزة " لعام 1433هـ انه تم توثيق القضايا التي تم معالجتها وتصنيفها وفقا لجملة من المعايير حسب الجهة أو القطاع الذي تتعلق به الشكاوي .
ويرصد التقرير الذي اعدته الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان واقع حقوق الإنسان في المملكة والتعرف على ما طرأ عليها من تغيرات ايجابية أو سلبية خلال هذه الفترة حيث استخدم منهجية جمع مادته من خلال الشكاوي والتظلمات التي ترد الى الجمعية والزيارات التفقدية والمقابلات وما ينشر في وسائل الإعلام المختلفة ومتابعة ما يصدر من أنظمة وتعليمات وما يقترح وما يطبق وما ينفذ منها .
وأوضحت الجمعية من خلال عنوان التقرير " طموح قيادة وضعف أداء أجهزة " حرص القيادة في المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الامين حفظهما الله على تعزيز حقوق الإنسان في مختلف المجالات مؤكدة أن المشكلة تبقى في عجز أو ضعف الكثير من الأجهزة الحكومية عن الوفاء بتوجيهات القيادة بحماية وصيانة حقوق الأفراد وتذليل الصعوبات التي تواجههم .
http://www.youtube.com/watch?v=Tha0CPR3GZs
وطالبت الجمعية باحترام حقوق الإنسان وضمان حرياته ضمن مؤشر قياس الأداء في الأجهزة الحكومية مؤملة أن يكون إنشاء مركز قياس الأداء معيناً للأجهزة الحكومية على تحسين أدائها ومعالجة تقصيرها في الوفاء بحقوق الأفراد وحمايتها والحد من التجاوزات على هذه الحقوق .
وأبانت الجميعة في تقريرها الثالث عن أحوال حقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية الذي جاء تحت عنوان " طموح قيادة وضعف أداء أجهزة " لعام 1433هـ انه تم توثيق القضايا التي تم معالجتها وتصنيفها وفقا لجملة من المعايير حسب الجهة أو القطاع الذي تتعلق به الشكاوي .
ويرصد التقرير الذي اعدته الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان واقع حقوق الإنسان في المملكة والتعرف على ما طرأ عليها من تغيرات ايجابية أو سلبية خلال هذه الفترة حيث استخدم منهجية جمع مادته من خلال الشكاوي والتظلمات التي ترد الى الجمعية والزيارات التفقدية والمقابلات وما ينشر في وسائل الإعلام المختلفة ومتابعة ما يصدر من أنظمة وتعليمات وما يقترح وما يطبق وما ينفذ منها .
وأوضحت الجمعية من خلال عنوان التقرير " طموح قيادة وضعف أداء أجهزة " حرص القيادة في المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الامين حفظهما الله على تعزيز حقوق الإنسان في مختلف المجالات مؤكدة أن المشكلة تبقى في عجز أو ضعف الكثير من الأجهزة الحكومية عن الوفاء بتوجيهات القيادة بحماية وصيانة حقوق الأفراد وتذليل الصعوبات التي تواجههم .
http://www.youtube.com/watch?v=Tha0CPR3GZs