"التربية" تحذر من مواقع تروج لنقل المعلمين والمعلمات
ثقة ج الرياض : نفى المتحدث الرسمي لوزارة التربية والتعليم محمد بن سعد الدخيني علاقة الوزارة بأي مواقع إلكترونية تروج لنقل المعلمين والمعلمات أو تتيح حركة النقل أو التبادل في النقل، محذرا في الوقت ذاته من التعامل معها.
وأكد الدخيني أنه لا توجد أي مواقع لحركة نقل المعلمين سوى الموقع المعلن داخل الموقع الرئيسي للوزارة على شبكة الإنترنت. وأشار في تصريح لـ"الوطن" إلى أن هذه المواقع تمثل نوعا من العبث، وأن أنظمة الوزارة الخاصة بحركة نقل المعلمين والمعلمات واضحة ودقيقة ومبلغة لكافة المعلمين والمعلمات، ولا يتم النقل إلا من خلالها، والتي يعلن عنها كل عام، إضافة إلى أنظمتها وإجراءاتها التفصيلية.
وشدد على أن المعلمين والمعلمات على درجة عالية من الدراية بمثل هذه الممارسات، وأن مثل هذه المواقع ليست مواقع معتمدة، ولا يمكن التعامل معها مهما كانت الخدمات المزعومة التي تدعي تقديمها، فنقل أي معلم او معلمة لا يتم إلا عن طريق حركة النقل الرسمية التي تنفذ في وزارة التربية والتعليم.
وكان عدد من المعلمين والمعلمات قد تناقلوا خلال الأيام الماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي رسائل تحوي رابطا إلكترونيا، تعلوه رسالة نصية تحمل بشرى للمعلمين والمعلمات بالمناطق النائية أو من يعيشون بعيدا عن أسرهم وذويهم. ويقدم الموقع خدماته لكافة موظفي القطاعات الحكومية والخاصة، حيث يمكن التسجيل عبر الموقع، وإمكانية البحث عن بديل بحسب المنطقة التي يعمل أو تعمل بها حاليا، والمنطقة التي يرغب أو ترغب في النقل إليها، شريطة أن يتوافق مع البديل في التخصص وعدد سنوات الخدمة، حيث يتضمن الموقع شرح الخدمة، التي تبدأ بالتسجيل واختيار المدينة والقسم والتخصص، ثم يتم تفعيل الحساب عن طريق الإيميل المسجل لدى الموقع، حيث سيظهر الموقع عدد المتطابقين للطلب المقدم والمتاح، ليكون البديل. كما يظهر الموقع أرقام العضويات المتطابقة لنفس الطلب المقدم، وبعد ذلك تقوم إدارة الموقع بإرسال بيانات الشخص المتطابق ورقم الاتصال والإيميل. ويحدد الموقع ثلاثة أنواع من التحويل وهي شحن الرصيد بحيث يكون للمتقدم بالطلب رصيد مالي جاهز، وقيمة التوافق في حالة تم إيجاد بديل وتريد التحويل لمعرفة عناوين اتصاله واسمه. ويشير الموقع إلى أن الهدف من التسجيل في الموقع هو إيجاد بديل نقل. وللموقع حق رفض الطلب وعدم استرجاع رسوم التسجيل إذا كانت هناك رسوم تسجيل، وعند إيجاد المتطابق توجد رسوم معينة بصفحة رسوم الموقع على حسب القسم، والمبالغ المدفوعة من الأعضاء غير قابلة للاسترداد.
وأكد الدخيني أنه لا توجد أي مواقع لحركة نقل المعلمين سوى الموقع المعلن داخل الموقع الرئيسي للوزارة على شبكة الإنترنت. وأشار في تصريح لـ"الوطن" إلى أن هذه المواقع تمثل نوعا من العبث، وأن أنظمة الوزارة الخاصة بحركة نقل المعلمين والمعلمات واضحة ودقيقة ومبلغة لكافة المعلمين والمعلمات، ولا يتم النقل إلا من خلالها، والتي يعلن عنها كل عام، إضافة إلى أنظمتها وإجراءاتها التفصيلية.
وشدد على أن المعلمين والمعلمات على درجة عالية من الدراية بمثل هذه الممارسات، وأن مثل هذه المواقع ليست مواقع معتمدة، ولا يمكن التعامل معها مهما كانت الخدمات المزعومة التي تدعي تقديمها، فنقل أي معلم او معلمة لا يتم إلا عن طريق حركة النقل الرسمية التي تنفذ في وزارة التربية والتعليم.
وكان عدد من المعلمين والمعلمات قد تناقلوا خلال الأيام الماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي رسائل تحوي رابطا إلكترونيا، تعلوه رسالة نصية تحمل بشرى للمعلمين والمعلمات بالمناطق النائية أو من يعيشون بعيدا عن أسرهم وذويهم. ويقدم الموقع خدماته لكافة موظفي القطاعات الحكومية والخاصة، حيث يمكن التسجيل عبر الموقع، وإمكانية البحث عن بديل بحسب المنطقة التي يعمل أو تعمل بها حاليا، والمنطقة التي يرغب أو ترغب في النقل إليها، شريطة أن يتوافق مع البديل في التخصص وعدد سنوات الخدمة، حيث يتضمن الموقع شرح الخدمة، التي تبدأ بالتسجيل واختيار المدينة والقسم والتخصص، ثم يتم تفعيل الحساب عن طريق الإيميل المسجل لدى الموقع، حيث سيظهر الموقع عدد المتطابقين للطلب المقدم والمتاح، ليكون البديل. كما يظهر الموقع أرقام العضويات المتطابقة لنفس الطلب المقدم، وبعد ذلك تقوم إدارة الموقع بإرسال بيانات الشخص المتطابق ورقم الاتصال والإيميل. ويحدد الموقع ثلاثة أنواع من التحويل وهي شحن الرصيد بحيث يكون للمتقدم بالطلب رصيد مالي جاهز، وقيمة التوافق في حالة تم إيجاد بديل وتريد التحويل لمعرفة عناوين اتصاله واسمه. ويشير الموقع إلى أن الهدف من التسجيل في الموقع هو إيجاد بديل نقل. وللموقع حق رفض الطلب وعدم استرجاع رسوم التسجيل إذا كانت هناك رسوم تسجيل، وعند إيجاد المتطابق توجد رسوم معينة بصفحة رسوم الموقع على حسب القسم، والمبالغ المدفوعة من الأعضاء غير قابلة للاسترداد.