الأمير سعود بن ثنيان: السعودية ستنتج 12% من إجمالي الناتج العالمي للبتروكيماويات
ثقة ج متابعات: توقع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع أن يبلغ إجمالي الناتج المحلي للبتروكيماويات السعودية 12% من الناتج العالمي بحلول 2015 بعد دخول طاقات إنتاجية جديدة من قبل ارامكو وسابك وشركات القطاع الخاص، مشيراً إلى أن تلك المشروعات الضخمة جداً تأتي استكمالا لإنجازات الهيئة الملكية بالجبيل ضمن خطتها الاستراتيجية حيث بلغ عدد المشروعات الصناعية الحالية في مدينة الجبيل1 و2 ومدينة رأس الخير 365 مشروعاً صناعياً بتكلفة 418.53 مليار ريال.
وقال سموه ل"الرياض" عقب توقيع اتفاقيات ومذكرة تفاهم مع عدد من الشركات أمس بالجبيل الصناعية: هذه الاتفاقيات تأتي في إطار العمل الدؤوب والتكامل المستمر مع شركاء الهيئة الملكية لتوطين المزيد من الصناعات والنهوض باقتصاد الوطن الذي يشهد نقلة نوعية خاصة في المجال الصناعي في ظل رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ووزير الدفاع.
وأوضح سموه أن المشاريع تأتي امتدادا للمشاريع العملاقة التي تم تنفيذها بعد أن تفضل خادم الحرمين الشريفين بوضع حجر الأساس للجبيل2 عام 2004، ليشهد اليوم طفرة كبيرة في مجال التوسع الصناعي وقطف ثمار الدعم السخي من لدن القيادة الرشيدة، مشيراً إلى أن الهيئة الملكية تسابق الزمن في تطوير منطقة الجبيل 2 ومدينة رأس الخير مما زاد حجم الطلب من قبل المستثمرين على الأراضي الاستثمارية لإقامة مشاريعهم الصناعية وتشغيلها ضمن منظومة متكاملة، لافتاً إلى الاستراتيجية الهامة التي تمثلها الاتفاقيات مع كل من شركة صدارة والشركة السعودية للخطوط الحديدية، ومذكرة التفاهم مع شركة الجبيل لخدمة وتخزين المنتجات الكيماوية.
وقال سموه ل"الرياض" عقب توقيع اتفاقيات ومذكرة تفاهم مع عدد من الشركات أمس بالجبيل الصناعية: هذه الاتفاقيات تأتي في إطار العمل الدؤوب والتكامل المستمر مع شركاء الهيئة الملكية لتوطين المزيد من الصناعات والنهوض باقتصاد الوطن الذي يشهد نقلة نوعية خاصة في المجال الصناعي في ظل رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد ووزير الدفاع.
وأوضح سموه أن المشاريع تأتي امتدادا للمشاريع العملاقة التي تم تنفيذها بعد أن تفضل خادم الحرمين الشريفين بوضع حجر الأساس للجبيل2 عام 2004، ليشهد اليوم طفرة كبيرة في مجال التوسع الصناعي وقطف ثمار الدعم السخي من لدن القيادة الرشيدة، مشيراً إلى أن الهيئة الملكية تسابق الزمن في تطوير منطقة الجبيل 2 ومدينة رأس الخير مما زاد حجم الطلب من قبل المستثمرين على الأراضي الاستثمارية لإقامة مشاريعهم الصناعية وتشغيلها ضمن منظومة متكاملة، لافتاً إلى الاستراتيجية الهامة التي تمثلها الاتفاقيات مع كل من شركة صدارة والشركة السعودية للخطوط الحديدية، ومذكرة التفاهم مع شركة الجبيل لخدمة وتخزين المنتجات الكيماوية.