الدخينى ينفي وجود الوسطة أو الرشاوى في حركة النقل
بواسطة fahadalawad
09-03-1434 09:00 صباحاً
356 زيارات
ثقة ج الرياض : نفى المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم محمد الدخيني أن يكون هناك دخل للواسطة في حركة النقل، وقال : «إن حركة النقل تتم بطريقة آلية ومن لديه أدنى شك بعد صدور الحركة الخارجية التي ينتظر أن تصدر نهاية الشهر الحالي، أو شعور بأن فيها أي نوع من المجاملات أو عدم الدقة في تنفيذها فليتفضل بزيارة الوزارة والإطلاع على آلية وإجراءات تنفيذ الحركة، وهي معلنة بشكل مفتوح للجميع ومن حق الجميع الاطلاع على تفاصيل عملية النقل بالنسبة للمعلم من موقعه من الحركة أو بالنسبة للمؤشرات العامة للحركة بشكل عام».
وأوضح أن الآلية إلكترونية تماما وأن إدخال البيانات لا يتم إلا عن طريق المعلمين، وأن المعلمين أنفسهم يعرفون ماذا أدخلوا، وأنهم هم من يتأكدون من إدخال بياناتهم التي تتابعها إدارة التعليم وإدارة المدرسة إلى أن تصل إلى الوزارة وفق منظومة إلكترونية حتى تنفيذها، فهناك أكثر من خطوة يتم خلالها رصد البيانات والمعلومات ، لذلك توجد مجموعة إجراءات متجددة للعمل على المحافظة على حركة النقل بأن تبقى كما هي موجودة الآن على مستوى عال من الدقة والموضوعية وتتابع بشكل مباشر من سمو وزير التربية والتعليم والنواب لتنفيذها بالشكل الدقيق وتحقيق العدالة المرسومة لها.
وأشار إلى أن وزارة التربية تطمح إلى تلبية كافة رغبات النقل للمعلمين والمعلمات في العام الحالي، لكن يضبط هذا الموضوع معطيات ومؤشرات العملية التربوية والتعليمية بشكل عام ولا يمكن أن نتحدث عن حركة النقل دون أن يتم تنفيذها في المرحلة الحالية، ويتذكر الجميع العام الماضي أنه تم إعلان الحركة على أنها أكبر بعد اكتمال مؤشرات تنفيذها وأعلن أنها الأكبر في تاريخ الوزارة بعدما اكتملت المؤشرات العامة وأصبحت الأمور واضحة.
وبين المتحدث أن الوزارة تستقبل كل عام وبعد حركة النقل كافة التظلمات أو الطلبات لإعادة النظر في موقفهم ممن يتوقعون أن يكون من حقهم النقل وأنه لم يتم تنفيذ رغباتهم وينظر لها بشكل مباشر، ويقومون بتقديم طلباتهم للوزارة ويتم نقاشها مع المسؤولين حولها بشكل مباشر ومع المعنيين بالنقل ويبلغون بكافة الأسباب التي أدت إلى عدم نقلهم.
وأكد أن الوزارة تسعى إلى كافة الأفكار التي تسند العملية التربوية التعليمية، وحركة النقل كخدمة تقدم للمعلمين والمعلمات في إطار تحقيق هذه المعطيات المهمة لتحقيق الاستقرار للمعلمين والمعلمات والمقترحات التي يقدمها المعلمون والمعلمات أو متخصصون في مجال حركة النقل التي يتابعونها في الوزارة في إطار الدراسة وفي حيز المتابعة لتعديل حركة النقل وإيجاد الفرص المناسبة للمعلمين والمعلمات ليخدموا في المواقع التي تناسبهم قدر المستطاع.
وأضاف أنهم حاليا يعملون على استكمال كافة المعطيات ومراجعة المستجدات على حركة النقل التي منها التعيينات الجديدة وتنفيذ الحركة الالحاقية التي كانت العام الماضي، وتنفذ الفصل الدراسي الثاني وهي ستعطي مؤشرات وبعض الدلالات وما يمكن أن يتم تنفيذه.
وأوضح أن الآلية إلكترونية تماما وأن إدخال البيانات لا يتم إلا عن طريق المعلمين، وأن المعلمين أنفسهم يعرفون ماذا أدخلوا، وأنهم هم من يتأكدون من إدخال بياناتهم التي تتابعها إدارة التعليم وإدارة المدرسة إلى أن تصل إلى الوزارة وفق منظومة إلكترونية حتى تنفيذها، فهناك أكثر من خطوة يتم خلالها رصد البيانات والمعلومات ، لذلك توجد مجموعة إجراءات متجددة للعمل على المحافظة على حركة النقل بأن تبقى كما هي موجودة الآن على مستوى عال من الدقة والموضوعية وتتابع بشكل مباشر من سمو وزير التربية والتعليم والنواب لتنفيذها بالشكل الدقيق وتحقيق العدالة المرسومة لها.
وأشار إلى أن وزارة التربية تطمح إلى تلبية كافة رغبات النقل للمعلمين والمعلمات في العام الحالي، لكن يضبط هذا الموضوع معطيات ومؤشرات العملية التربوية والتعليمية بشكل عام ولا يمكن أن نتحدث عن حركة النقل دون أن يتم تنفيذها في المرحلة الحالية، ويتذكر الجميع العام الماضي أنه تم إعلان الحركة على أنها أكبر بعد اكتمال مؤشرات تنفيذها وأعلن أنها الأكبر في تاريخ الوزارة بعدما اكتملت المؤشرات العامة وأصبحت الأمور واضحة.
وبين المتحدث أن الوزارة تستقبل كل عام وبعد حركة النقل كافة التظلمات أو الطلبات لإعادة النظر في موقفهم ممن يتوقعون أن يكون من حقهم النقل وأنه لم يتم تنفيذ رغباتهم وينظر لها بشكل مباشر، ويقومون بتقديم طلباتهم للوزارة ويتم نقاشها مع المسؤولين حولها بشكل مباشر ومع المعنيين بالنقل ويبلغون بكافة الأسباب التي أدت إلى عدم نقلهم.
وأكد أن الوزارة تسعى إلى كافة الأفكار التي تسند العملية التربوية التعليمية، وحركة النقل كخدمة تقدم للمعلمين والمعلمات في إطار تحقيق هذه المعطيات المهمة لتحقيق الاستقرار للمعلمين والمعلمات والمقترحات التي يقدمها المعلمون والمعلمات أو متخصصون في مجال حركة النقل التي يتابعونها في الوزارة في إطار الدراسة وفي حيز المتابعة لتعديل حركة النقل وإيجاد الفرص المناسبة للمعلمين والمعلمات ليخدموا في المواقع التي تناسبهم قدر المستطاع.
وأضاف أنهم حاليا يعملون على استكمال كافة المعطيات ومراجعة المستجدات على حركة النقل التي منها التعيينات الجديدة وتنفيذ الحركة الالحاقية التي كانت العام الماضي، وتنفذ الفصل الدراسي الثاني وهي ستعطي مؤشرات وبعض الدلالات وما يمكن أن يتم تنفيذه.