الدولة العملاقة
مهد النبوة، ومنطلق الرسالة ، ومنبع الحياة الجميلة ؛ لكل النفوس البشرية .
بها العقيدة السليمة ، والعبادة الصحيحة، والمعاملة الشريفة، والحياة الكريمة .
دولتنا دولة محبوبة؛ لكنها محسودة، إذ لها قيمة سياسية، وقوة اقتصادية ، وأهمية ثقافية، ومنزلة حضارية .
المملكة العربية السعودية منارة عملاقة؛ ترسم العدالة، وتعطي الكرامة، وتقوي المكانة، وتحافظ على السلامة .
وهي التي تنبذ العصبية، وترفض العنصرية، ولا ترضى بأمور التفرقة، ومسائل الجاهلية .
إنها كتلة ملتحمة، لا مكانة بها لصاحب فتنة، أو عائق في مصلحة، أو ناشر لمفسدة .
وما محبة هذه الدولة؛ إلا غريزة مغروسة، وخصلة فطرية مركوزة؛ لدى كل روح مؤمنة، ونفس مسلمة .
وستبقى المملكة في كل الأزمنة (بحفظ الله)؛ آمنة مطمئنة، حرّة أبية، بين الشعوب عالية، وفي النفوس رائعة، ولدى الجميع غالية .
د.عبدالله سافر الغامدي ـ جده.
مهد النبوة، ومنطلق الرسالة ، ومنبع الحياة الجميلة ؛ لكل النفوس البشرية .
بها العقيدة السليمة ، والعبادة الصحيحة، والمعاملة الشريفة، والحياة الكريمة .
دولتنا دولة محبوبة؛ لكنها محسودة، إذ لها قيمة سياسية، وقوة اقتصادية ، وأهمية ثقافية، ومنزلة حضارية .
المملكة العربية السعودية منارة عملاقة؛ ترسم العدالة، وتعطي الكرامة، وتقوي المكانة، وتحافظ على السلامة .
وهي التي تنبذ العصبية، وترفض العنصرية، ولا ترضى بأمور التفرقة، ومسائل الجاهلية .
إنها كتلة ملتحمة، لا مكانة بها لصاحب فتنة، أو عائق في مصلحة، أو ناشر لمفسدة .
وما محبة هذه الدولة؛ إلا غريزة مغروسة، وخصلة فطرية مركوزة؛ لدى كل روح مؤمنة، ونفس مسلمة .
وستبقى المملكة في كل الأزمنة (بحفظ الله)؛ آمنة مطمئنة، حرّة أبية، بين الشعوب عالية، وفي النفوس رائعة، ولدى الجميع غالية .
د.عبدالله سافر الغامدي ـ جده.