مع إطلالة كل عام هجري جديد نتطلع الى الأفضل ، ونسأل الله العلي القدير أن يكون عام خير وبركة ،
على الأمتين العربية والإسلامية والعالم اجمع .
ما نراه وما يحيط بنا من بؤر الصراع في الوطن العربي بأسره لا يبشر بخير في ظاهره ،
والله أعلم في خفايا الأمور ، وما كنا نأمله في التغيير المحمود الذي بستطاعت الكثيرين فعله ،
لم يحدث والسبب هو التداخلات الخارجية ، الضاغطة والفعالة في الوطن العربي والإسلامي ،
والتي تعد نذير شؤم على الأمة العربية والإسلامية وفي مستقبلها ومستقبل شعوبها .
ولكن مع هذا كله يبقى الأمل معقود في الله سبحانه وتعالى بأن يهيئ لهذه الأمة أمر رشد ، يعز فيه أهل طاعته ويذل فيها أهل معصيته ،
كما يبقى الأمل باقي في الخيرين من أبناءها الذين يحرصون على رفعتها وعلو شأنها ،
والمحافظة على مستقبل أجيالها ، بأن يدركوا الخطر المحدق بنا من كل حدب وصوب .
ونسأل الله العلي القدير أن يجعل هذا العام عام خير وبركة على الوطن وأهله ،
وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وحفظ الأوطان وأن يوفق ولاة الأمر والحكومة الرشيدة ،
بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو لي عهده الأمين وسمو ولي ولي عهده _ حفظهم الله ـ
لتأخذ التدابير التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن والتي هم أكثر من يقدرها ويعرفها ويعي حتمية حدوثها في هذا الوقت ،
أكثر من أي وقت أخر مضى .
على الأمتين العربية والإسلامية والعالم اجمع .
ما نراه وما يحيط بنا من بؤر الصراع في الوطن العربي بأسره لا يبشر بخير في ظاهره ،
والله أعلم في خفايا الأمور ، وما كنا نأمله في التغيير المحمود الذي بستطاعت الكثيرين فعله ،
لم يحدث والسبب هو التداخلات الخارجية ، الضاغطة والفعالة في الوطن العربي والإسلامي ،
والتي تعد نذير شؤم على الأمة العربية والإسلامية وفي مستقبلها ومستقبل شعوبها .
ولكن مع هذا كله يبقى الأمل معقود في الله سبحانه وتعالى بأن يهيئ لهذه الأمة أمر رشد ، يعز فيه أهل طاعته ويذل فيها أهل معصيته ،
كما يبقى الأمل باقي في الخيرين من أبناءها الذين يحرصون على رفعتها وعلو شأنها ،
والمحافظة على مستقبل أجيالها ، بأن يدركوا الخطر المحدق بنا من كل حدب وصوب .
ونسأل الله العلي القدير أن يجعل هذا العام عام خير وبركة على الوطن وأهله ،
وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وحفظ الأوطان وأن يوفق ولاة الأمر والحكومة الرشيدة ،
بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو لي عهده الأمين وسمو ولي ولي عهده _ حفظهم الله ـ
لتأخذ التدابير التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن والتي هم أكثر من يقدرها ويعرفها ويعي حتمية حدوثها في هذا الوقت ،
أكثر من أي وقت أخر مضى .