أفتتحت اليوم بالعاصمة الرياض دورة كأس الخليج العربي الـ " 22 " لكرة القدم ، والتي سيشارك فيها الى جانب الدولة المستضيفة المملكة العربية السعودية دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين ودولة الكويت ودولة قطر وسلطنة عمان والجمهورية اليمنية الشقيقة والجمهورية العراقية الشقيقة .
هذه التجمع الخليجي العربي المحمود يبعث على الأمل رغم كل المحبطات ، في هذا الوقت التي يموج فيها الوطن العربي بالفتن والمنقصات التي لا تعد ولا تحصى ، ولكن يبقى الأمل بالله سبحانه وتعالى ، بأن يحفظ خليجنا من كل مكروه وأن تستطيع هذه اللآلئ الخليجية أن تقترب لبعض أكثر وأن تعطي من خلال هذا التجمع صورة سلام ناصعة لكافة أنحاء المعمورة وأن تكون قوة لمحيطها العربي الجريح .
هذا التجمع يذكرنا باليوم الوطني الخليجي الذي يصادف 25 \ 5 \ 1981م لتإسيس مجلس التعاون لدول الخليج العربي في المملكة العربية السعودية الرياض ، وكان هناك تعاون مشترك بين الدول الست التي ترتبط شعوبها بعادات وتقاليد وثقافة مشتركة ، حيث جميعهم ينتمون لقبائل عربية تمتد جذورها في تلك الدول بالإضافة لقلة متجنسين من أصول عربية وغيرها .
من ذلك التاريخ ونحن نسمع عبارات ..
مصيرنا واحد ,,
وشعبنا واحد ،،
الله وأكبر يا خليجاً ,,
انا الخليجي انا الخليجي ,,,
و افتخر أني خليجي
وافتخر أني خليجي ,,,
أنا الخليجي أنا الخليجي ,,,
و الخليج كله طريجي
والخليج كله طريجي ,,
تبارك يا خليجنا ,,
تبارك تبارك ,, تبارك بعز وهنا ,,, تبارك تبارك .
حتى أصبحت هذه المفردات أشبه بالسلام الوطني الخليجي .
فأهلا وسهلا بأهل الخليج في وطنهم المملكة العربية السعودية أخوه نحبهم ويحبوننا ونقدرهم ويقدروننا وندافع عنهم ويدافعون عنا .. فأهلا بكم من القلب الى القلب ومن البحر الى البحر بمداد ماؤهم وبصفا سماؤهم .
وعلى الود والمحبة نلتقي .
هذه التجمع الخليجي العربي المحمود يبعث على الأمل رغم كل المحبطات ، في هذا الوقت التي يموج فيها الوطن العربي بالفتن والمنقصات التي لا تعد ولا تحصى ، ولكن يبقى الأمل بالله سبحانه وتعالى ، بأن يحفظ خليجنا من كل مكروه وأن تستطيع هذه اللآلئ الخليجية أن تقترب لبعض أكثر وأن تعطي من خلال هذا التجمع صورة سلام ناصعة لكافة أنحاء المعمورة وأن تكون قوة لمحيطها العربي الجريح .
هذا التجمع يذكرنا باليوم الوطني الخليجي الذي يصادف 25 \ 5 \ 1981م لتإسيس مجلس التعاون لدول الخليج العربي في المملكة العربية السعودية الرياض ، وكان هناك تعاون مشترك بين الدول الست التي ترتبط شعوبها بعادات وتقاليد وثقافة مشتركة ، حيث جميعهم ينتمون لقبائل عربية تمتد جذورها في تلك الدول بالإضافة لقلة متجنسين من أصول عربية وغيرها .
من ذلك التاريخ ونحن نسمع عبارات ..
مصيرنا واحد ,,
وشعبنا واحد ،،
الله وأكبر يا خليجاً ,,
انا الخليجي انا الخليجي ,,,
و افتخر أني خليجي
وافتخر أني خليجي ,,,
أنا الخليجي أنا الخليجي ,,,
و الخليج كله طريجي
والخليج كله طريجي ,,
تبارك يا خليجنا ,,
تبارك تبارك ,, تبارك بعز وهنا ,,, تبارك تبارك .
حتى أصبحت هذه المفردات أشبه بالسلام الوطني الخليجي .
فأهلا وسهلا بأهل الخليج في وطنهم المملكة العربية السعودية أخوه نحبهم ويحبوننا ونقدرهم ويقدروننا وندافع عنهم ويدافعون عنا .. فأهلا بكم من القلب الى القلب ومن البحر الى البحر بمداد ماؤهم وبصفا سماؤهم .
وعلى الود والمحبة نلتقي .