مادمت بخير فحنا بخير !
عواد فهد العواد
15-01-1434 03:12 مساءً
0 0 917
0 0 917
الحمد الله على الطله البهية لوالدنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ال سعود اطال الله بعمره
وألبسه ثوب الصحة والعافية وحفظه الله من كل مكروه .
لقد كانت طلته يوم أمس الاربعاء مبهجة ، لكل محبيه من الكبار والصغار ، وبعثت في الانفس الفرح والسرور
والأمل والغبطة ، بهذا الرجل صاحب المكانه العالمية العالية ، المقدره من متخلف شعوب الارض ،
نسأل الله العلي القدر أن يحفظه من كل مكروه .
لقد قالوا ونقول عنه أنه شخصية قيادية تتمتع بروح إنسانية وراقية , وصراحة ومصداقية عالية .
يؤمن بالمبادئ الإنسانية النبيلة والخيرة , ويتحدث ويعمل بإخلاص من أجلها .
رجل إصلاح وسلام وتعاون , جعل الحوار نهجه الشخصي والسياسي , واتبعه على مستوى الوطني والعربي
والإسلامي والعالمي لتحقيق التفاهم بين البشر , وحفظ الكرامة والأمن الإنساني .
فهو حفظه الله ومتعه بالصحة والعافية يمثل صوت وقوة اعتدال راسخة في منطقة مضطربة , يدرك ويواجه مسئولياته
بشجاعة وإصرار وصراحة , لا يجامل ولا يستجيب لأي صوت متطرف من اي اتجاه كان .
يدرك مسئولياته قائداً للمملكة العربية السعودية مهبط الوحي وزعيم عربي أسلامي وعالمي , يقوم بمهامه وأعماله
في كل دائرة منها بانسجام وتكامل, حيث تعتمد توجهاته وسياساته على الحوار والدبلوماسية البناءة , وتعزز السلام والتعاون العالمي .
فنسأل الله العلي القدير أن يمن عليه بالصحة ، وأن نراه وهو خارج معافى يمشي على قدميه لتزيد فرحتنا فرحاً وسرواً ،
بفضل الله اغاثنا بشوف والدنا ومليكنا المحبوب ، وأغاث الارض بهذه الامطار المباركة أن شاء الله .
وعلى الود والمحبة نلتقي
أبنكم : عواد العواد
وألبسه ثوب الصحة والعافية وحفظه الله من كل مكروه .
لقد كانت طلته يوم أمس الاربعاء مبهجة ، لكل محبيه من الكبار والصغار ، وبعثت في الانفس الفرح والسرور
والأمل والغبطة ، بهذا الرجل صاحب المكانه العالمية العالية ، المقدره من متخلف شعوب الارض ،
نسأل الله العلي القدر أن يحفظه من كل مكروه .
لقد قالوا ونقول عنه أنه شخصية قيادية تتمتع بروح إنسانية وراقية , وصراحة ومصداقية عالية .
يؤمن بالمبادئ الإنسانية النبيلة والخيرة , ويتحدث ويعمل بإخلاص من أجلها .
رجل إصلاح وسلام وتعاون , جعل الحوار نهجه الشخصي والسياسي , واتبعه على مستوى الوطني والعربي
والإسلامي والعالمي لتحقيق التفاهم بين البشر , وحفظ الكرامة والأمن الإنساني .
فهو حفظه الله ومتعه بالصحة والعافية يمثل صوت وقوة اعتدال راسخة في منطقة مضطربة , يدرك ويواجه مسئولياته
بشجاعة وإصرار وصراحة , لا يجامل ولا يستجيب لأي صوت متطرف من اي اتجاه كان .
يدرك مسئولياته قائداً للمملكة العربية السعودية مهبط الوحي وزعيم عربي أسلامي وعالمي , يقوم بمهامه وأعماله
في كل دائرة منها بانسجام وتكامل, حيث تعتمد توجهاته وسياساته على الحوار والدبلوماسية البناءة , وتعزز السلام والتعاون العالمي .
فنسأل الله العلي القدير أن يمن عليه بالصحة ، وأن نراه وهو خارج معافى يمشي على قدميه لتزيد فرحتنا فرحاً وسرواً ،
بفضل الله اغاثنا بشوف والدنا ومليكنا المحبوب ، وأغاث الارض بهذه الامطار المباركة أن شاء الله .
وعلى الود والمحبة نلتقي
أبنكم : عواد العواد
