بشائر الخير !
ثقة
22-01-1434 07:14 مساءً
0 0 1.0K
0 0 1.0K
أولى بشائر الخير هي نجاح العملية الجراحية التي أجريت لخادم الحرمين الشريفين " حفظه الله " وتوالي التهاني من الشعب لقائده مسيرته ، وتوالي التهاني على المملكة من مختلف أقطار العالم بسلامة أحد أهم القادة المؤثرين فيه .
وثانيها زخات المطر والسحب التي عمت أرجاء المملكة وغسلت الأرض سائلين الله العلي القدير أن يطرح فيها البركة ويعم خيرها أنحاء الوطن .
وثالثها هي ما يتداوله الناس في مجالسهم ومنتدياتهم وينتظرونه من هذه القيادة الكريمة تحقيقه ، سواء كان له أصل حقيقي أو أماني يتمنون تحقيقها بمناسبة سلامة القائد الغالي من العملية وكذلك بداية العام الهجري الجديد ، وقرب إعلان الميزانية العامة للدولة .
أملنا من القيادة الكريمة أن يكون في مقدمتها ما يمس وضع أبنائنا وأخواننا ، الذين ينتظرون الفرج خلف السجون ، فمنهم من انتهت محكوميته ، ومنهم شفَعَ له وشَفَعَ ولم يخرج إلى الآن ، ومنهم من دخل السجن ربما على مبالغ بسيطة ، ومنهم من يجب النظر في وضعه لأنه أصلاً لا يستحق أن يكون في هذا المكان .
نتمنى أن يكون هناك قرارات تمس حياة الناس مباشرة ، المعيشية والسكنية والخدمية والتنظيمية .
لم تعد الروابط الاجتماعية كافية لسد فراغ التنظيم الاجتماعي ، وإحياء روح المواطنه الصالحة في المجتمع ، ومع هذا التطور الاتصالي والتقني فيجب أن تكون أكثر مواكبه ومعايشه للواقع .
حفظ الله للوطن قائد مسيرته وألبسه ثوب الصحة والعافية ، وأدام علينا نعمت الأمن والأمان وحفظ الأوطان .
وثانيها زخات المطر والسحب التي عمت أرجاء المملكة وغسلت الأرض سائلين الله العلي القدير أن يطرح فيها البركة ويعم خيرها أنحاء الوطن .
وثالثها هي ما يتداوله الناس في مجالسهم ومنتدياتهم وينتظرونه من هذه القيادة الكريمة تحقيقه ، سواء كان له أصل حقيقي أو أماني يتمنون تحقيقها بمناسبة سلامة القائد الغالي من العملية وكذلك بداية العام الهجري الجديد ، وقرب إعلان الميزانية العامة للدولة .
أملنا من القيادة الكريمة أن يكون في مقدمتها ما يمس وضع أبنائنا وأخواننا ، الذين ينتظرون الفرج خلف السجون ، فمنهم من انتهت محكوميته ، ومنهم شفَعَ له وشَفَعَ ولم يخرج إلى الآن ، ومنهم من دخل السجن ربما على مبالغ بسيطة ، ومنهم من يجب النظر في وضعه لأنه أصلاً لا يستحق أن يكون في هذا المكان .
نتمنى أن يكون هناك قرارات تمس حياة الناس مباشرة ، المعيشية والسكنية والخدمية والتنظيمية .
لم تعد الروابط الاجتماعية كافية لسد فراغ التنظيم الاجتماعي ، وإحياء روح المواطنه الصالحة في المجتمع ، ومع هذا التطور الاتصالي والتقني فيجب أن تكون أكثر مواكبه ومعايشه للواقع .
حفظ الله للوطن قائد مسيرته وألبسه ثوب الصحة والعافية ، وأدام علينا نعمت الأمن والأمان وحفظ الأوطان .
