الحجيلان يكشف أسماء الفائزين بجائزة وزارة الثقافة للكتاب
ثقة : م (عكاظ)
يكشف وكيل وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية المشرف العام على معرض الرياض الدولي للكتاب الدكتور ناصر بن صالح الحجيلان، في مؤتمر صحافي يعقد في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض مساء اليوم، أسماء الفائزين بجائزة الوزارة للكتاب والذين سيكرمون في معرض الرياض الدولي للكتاب الذي ينطلق الثلاثاء المقبل، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز.
إلى ذلك، اعتبر عدد من المثقفين والمثقفات جائزة الوزارة للكتاب، بالخطوة التي من شأنها تحفز المؤلفين على المزيد من العطاء الأدبي والعلمي ولإثراء المكتبات السعودية والعربية بالكتب الجيدة، وطالبوا بجوائز مماثلة للشباب من الجنسين بهدف تشجيعهم.
وأوضح الأديب وعضو مجلس الشورى حمد القاضي، أن الجوائز في كل مناحي الحياة هي عوامل تحفيز على المزيد من العطاء، وتدعم كل من يخدم الوطن في شتى المجالات، فيما أشار الشاعر سعد البواردي إلى أهمية الجائزة في تحفيز ما يطرحه الإنسان من فكر، مشيرا إلى أن لكل عمل صدى ولكل صدى تقويم ولكل تقويم تقييم وهذه الحوافز هي منشطات لابد منها، وتمنى أن لا تذهب الجائزة فقط للأسماء اللامعة بل أن تشمل الشباب من الجنسين.
ومن جهتها، رأت الكاتبة فاتن يتيم، اقتصار الجائزة على الأدب ودراساته النقدية، وتخصيص جوائز أخرى للمجالات العلمية، فيما بينت الإعلامية ميسون أبو بكر، أن مثل هذه الجوائز تخلق البيئة تنافسية تشجيع الإبداع.
يكشف وكيل وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية المشرف العام على معرض الرياض الدولي للكتاب الدكتور ناصر بن صالح الحجيلان، في مؤتمر صحافي يعقد في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض مساء اليوم، أسماء الفائزين بجائزة الوزارة للكتاب والذين سيكرمون في معرض الرياض الدولي للكتاب الذي ينطلق الثلاثاء المقبل، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز.
إلى ذلك، اعتبر عدد من المثقفين والمثقفات جائزة الوزارة للكتاب، بالخطوة التي من شأنها تحفز المؤلفين على المزيد من العطاء الأدبي والعلمي ولإثراء المكتبات السعودية والعربية بالكتب الجيدة، وطالبوا بجوائز مماثلة للشباب من الجنسين بهدف تشجيعهم.
وأوضح الأديب وعضو مجلس الشورى حمد القاضي، أن الجوائز في كل مناحي الحياة هي عوامل تحفيز على المزيد من العطاء، وتدعم كل من يخدم الوطن في شتى المجالات، فيما أشار الشاعر سعد البواردي إلى أهمية الجائزة في تحفيز ما يطرحه الإنسان من فكر، مشيرا إلى أن لكل عمل صدى ولكل صدى تقويم ولكل تقويم تقييم وهذه الحوافز هي منشطات لابد منها، وتمنى أن لا تذهب الجائزة فقط للأسماء اللامعة بل أن تشمل الشباب من الجنسين.
ومن جهتها، رأت الكاتبة فاتن يتيم، اقتصار الجائزة على الأدب ودراساته النقدية، وتخصيص جوائز أخرى للمجالات العلمية، فيما بينت الإعلامية ميسون أبو بكر، أن مثل هذه الجوائز تخلق البيئة تنافسية تشجيع الإبداع.