إسرائيل تُحذر الاتحاد الأوروبي: أي خطوات ضدنا «ستلقى رداً مناسباً»

ثقة: الشرق الأوسط
حذّر وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم (الأربعاء)، من أن أي عقوبات يتخذها الاتحاد الأوروبي ضد الدولة العبرية، «ستلقى رداً مناسباً»، بعدما اقترحت المفوضية الأوروبية فرض قيود تجارية على الدول العبرية وعقوبات على وزيرين متطرفين.
وقال ساعر، في منشور على منصة «إكس»، إن «توصيات المفوضية الأوروبية، برئاسة (أورسولا) فون دير لاين، تمثل اعوجاجاً أخلاقياً وسياسياً (...) أي تحرك ضد إسرائيل سيضر بمصالح أوروبا»، مضيفاً: «أي إجراء ضد إسرائيل سيلقى الرد المناسب، ونأمل ألا نضطر إلى ذلك».
كانت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، قد قالت في وقت سابق اليوم: «نتفق جميعاً على أن الوضع في غزة ما زال يسير في الاتجاه الخاطئ. لا بد أن نستخدم الأدوات المتاحة لنا وسيلةً للضغط على الحكومة الإسرائيلية كي تغيّر نهجها».
وأضافت كالاس أن «تعليق الامتيازات التجارية، وفرض عقوبات على الوزراء المتطرفين والمستوطنين العنيفين وعناصر (حماس) سيبعث برسالة قوية من الاتحاد الأوروبي بأن هذه الحرب لا بد أن تنتهي، ويجب أن تنتهي المعاناة ويتعين أن يجري الإفراج عن الرهائن». ولم يتضح رغم ذلك ما إذا كان المقترح سيحظى بالدعم المطلوب بين دول الاتحاد الأوروبي الـ27.
ويتطلب تعليق المزايا التجارية لإسرائيل موافقة 15 دولة تمثل معاً 65 في المائة على الأقل من إجمالي تعداد سكان الاتحاد الأوروبي. وفشل حتى الآن مقترح سابق لتعليق تمويل الأبحاث في تلقي الدعم الكافي. وعارضت ألمانيا هذه الخطوة.
حذّر وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم (الأربعاء)، من أن أي عقوبات يتخذها الاتحاد الأوروبي ضد الدولة العبرية، «ستلقى رداً مناسباً»، بعدما اقترحت المفوضية الأوروبية فرض قيود تجارية على الدول العبرية وعقوبات على وزيرين متطرفين.
وقال ساعر، في منشور على منصة «إكس»، إن «توصيات المفوضية الأوروبية، برئاسة (أورسولا) فون دير لاين، تمثل اعوجاجاً أخلاقياً وسياسياً (...) أي تحرك ضد إسرائيل سيضر بمصالح أوروبا»، مضيفاً: «أي إجراء ضد إسرائيل سيلقى الرد المناسب، ونأمل ألا نضطر إلى ذلك».
كانت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، قد قالت في وقت سابق اليوم: «نتفق جميعاً على أن الوضع في غزة ما زال يسير في الاتجاه الخاطئ. لا بد أن نستخدم الأدوات المتاحة لنا وسيلةً للضغط على الحكومة الإسرائيلية كي تغيّر نهجها».
وأضافت كالاس أن «تعليق الامتيازات التجارية، وفرض عقوبات على الوزراء المتطرفين والمستوطنين العنيفين وعناصر (حماس) سيبعث برسالة قوية من الاتحاد الأوروبي بأن هذه الحرب لا بد أن تنتهي، ويجب أن تنتهي المعاناة ويتعين أن يجري الإفراج عن الرهائن». ولم يتضح رغم ذلك ما إذا كان المقترح سيحظى بالدعم المطلوب بين دول الاتحاد الأوروبي الـ27.
ويتطلب تعليق المزايا التجارية لإسرائيل موافقة 15 دولة تمثل معاً 65 في المائة على الأقل من إجمالي تعداد سكان الاتحاد الأوروبي. وفشل حتى الآن مقترح سابق لتعليق تمويل الأبحاث في تلقي الدعم الكافي. وعارضت ألمانيا هذه الخطوة.