والزوارق الحربية تفتح نيرانها على شواطئ غزة
تصعيد اسرائيلي في المنطقة
ثقة : غزة وكالات فتحت زوارق الاحتلال الحربية الإسرائيلية مساء اليوم نيران رشاشاتها صوب شواطئ شمال غرب مدينة غزة، ولم يبلغ عن إصابات.
وتقوم الزوارق الإسرائيلية بمهاجمة شواطئ قطاع غزة وتحول دون دخول الصياديين إلي البحر ضمن الحصار الجائر الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلية على قطاع غزة.
من جانبه دعا وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك الاحد الدول الست التي ستستانف الاسبوع المقبل مباحثاتها مع طهران حول برنامجها النووي الى اعتماد الحزم.
وصرح ايهود باراك الاحد لقناة سي ان ان "اذا حددت مجموعة خمسة زائد واحد (الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا والمانيا) عتبة منخفضة بمطالبتها ايران وقف تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 بالمئة مثلا فهذا يعني ان الايرانيين كسبوا بسعر بخس الحق في مواصلة برامجهم العسكرية ببطء لكن بدون عقوبات".
واضاف بالحاح "سيكون ذلك تغييرا تاما في الاتجاه، نحو الاسوأ".
وفي اذار/مارس طرح رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو ثلاثة شروط على ايران من اجل تسوية سلمية للازمة تتمثل في تفكيك موقع قم تحت الارض ووقف تخصيب اليورانيوم وسحب كل العتاد المخصب.
وافادت صحيفة نيويورك تايمز ان الولايات المتحدة وحلفاءها الاوروبيين ينوون المطالبة بالشىء نفسه.
ورات الصحيفة السبت ان "اوباما وحلفاءه يراهنون على ان تعزز العقوبات والتهديد بعملية عسكرية اسرائيلية، مبررات تدعم الايرانيين الذين يعتبرون ان منشآت تخضع للتفاوض افضل من العزلة".
وتكثف اسرائيل التي ترى في البرنامج النووي الايراني "خطرا حيويا" عليها من التهديد والوعيد بتوجيه ضربات على المنشآت النووية الايرانية.
ويفترض ان تستأنف المباحثات بين ايران والدول الست الكبرى والتي يعود اخرها الى كانون الثاني/يناير 2011، في 13 و14 نيسان/ابريل لكن لم يتحدد مكانها بعد.
وفرض كل من الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي عقوبات نفطية على ايران المشتبه في انها تريد صنع السلاح النووي رغم نفيها المستمر.
غير ان الرئيس الاميركي باراك اوباما وجه مؤخرا رسالة الى المرشد الاعلى الايراني علي خامنئي اكد فيها ان مقابل بعض الضمانات قد تقبل واشنطن ان تواصل طهران برنامجها النووي المدني، على ما افادت واشنطن بوست الجمعة.
وتقوم الزوارق الإسرائيلية بمهاجمة شواطئ قطاع غزة وتحول دون دخول الصياديين إلي البحر ضمن الحصار الجائر الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلية على قطاع غزة.
من جانبه دعا وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك الاحد الدول الست التي ستستانف الاسبوع المقبل مباحثاتها مع طهران حول برنامجها النووي الى اعتماد الحزم.
وصرح ايهود باراك الاحد لقناة سي ان ان "اذا حددت مجموعة خمسة زائد واحد (الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا والمانيا) عتبة منخفضة بمطالبتها ايران وقف تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 بالمئة مثلا فهذا يعني ان الايرانيين كسبوا بسعر بخس الحق في مواصلة برامجهم العسكرية ببطء لكن بدون عقوبات".
واضاف بالحاح "سيكون ذلك تغييرا تاما في الاتجاه، نحو الاسوأ".
وفي اذار/مارس طرح رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو ثلاثة شروط على ايران من اجل تسوية سلمية للازمة تتمثل في تفكيك موقع قم تحت الارض ووقف تخصيب اليورانيوم وسحب كل العتاد المخصب.
وافادت صحيفة نيويورك تايمز ان الولايات المتحدة وحلفاءها الاوروبيين ينوون المطالبة بالشىء نفسه.
ورات الصحيفة السبت ان "اوباما وحلفاءه يراهنون على ان تعزز العقوبات والتهديد بعملية عسكرية اسرائيلية، مبررات تدعم الايرانيين الذين يعتبرون ان منشآت تخضع للتفاوض افضل من العزلة".
وتكثف اسرائيل التي ترى في البرنامج النووي الايراني "خطرا حيويا" عليها من التهديد والوعيد بتوجيه ضربات على المنشآت النووية الايرانية.
ويفترض ان تستأنف المباحثات بين ايران والدول الست الكبرى والتي يعود اخرها الى كانون الثاني/يناير 2011، في 13 و14 نيسان/ابريل لكن لم يتحدد مكانها بعد.
وفرض كل من الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي عقوبات نفطية على ايران المشتبه في انها تريد صنع السلاح النووي رغم نفيها المستمر.
غير ان الرئيس الاميركي باراك اوباما وجه مؤخرا رسالة الى المرشد الاعلى الايراني علي خامنئي اكد فيها ان مقابل بعض الضمانات قد تقبل واشنطن ان تواصل طهران برنامجها النووي المدني، على ما افادت واشنطن بوست الجمعة.