عاجل .. مرسي رئيسا لمصر
متابعات
أعلن مؤتمر اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، اسم أول رئيس للجمهورية بعد ثورة 25 يناير، وهو الرئيس محمد محمد مرسي عيسى العياط
وقد بدأ الإعلان بالسلام الوطنى. تلاه كلمة المستشار فاروق سلطان رئيس اللجنة أعلنت فيه تنصيب مرسي رئيس لمصر .
تجدر الإشارة إلى أن محمد محمد مرسي عيسى العياط وشهرته محمد مرسي (ولد 20 أغسطس 1951 بقرية العدوة، محافظة الشرقية - ) وهو أستاذ دكتور مهندس ورئيس حزب الحرية والعدالة وعضو سابق بمكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين وأحد القيادات السياسية بالجماعة. ونائب سابق بمجلس الشعب المصري دورة 2000 - 2005. وعمل رئيساً لقسم علم المواد بكلية الهندسة جامعة الزقازيق.
وبدأ المؤتمر الصحفى لإعلان نتائج الانتخابات الرئاسية بالسلام الوطنى، وقال المستشار فاروق سلطان رئيس اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، إنه كان يتمنى أن يتم إعلان النتائج لأول انتخابات رئاسية بعد ثورة 25 يناير فى أجواء احتفالية، إلا أن أجواء الشحن والتحفز غيرت هذه الأجواء.
وأكد أن اللجنة العليا بدأت عملها عملا بالدستور والتزاما بالقانون ووضعت نصب أعينها مصالح البلاد ورضاء شعب مصر مقصدا ومبتغا، وواجهت منذ اللحظة الأولى حربا شعواء وحملات التخوين والتشكيك من القوى السياسية المختلفة ترميها بكل أفك وبهتان وبكل نقيصة، كى تجعل اللجنة دوما فى موقف المدافع لعرقلتها عن التفرغ لإدارة العملية الانتخابية، وحاول البعض التشكيك فى أعضاء اللجنة ودأب البعض الاعتراض على قراراتها واستخدام وسائل الإعلام طريقا للاعتراض ونفذ البعض حملات ممنهجة لخلق أجواء كاذبة بأنه فائز، واستمرت اللجنة مترفعة عن هذه الصغائر ولم تدع شيئا يؤجل عملها وخاضت اللجنة بمعاونة أمانتها ومكتبها الفنى جهدا متفانيا دون كلل أو نصب، وخاضت اللجنة غمار هذه الأجواء متسلحة بإيمان لا يتزحزح وثقة بالله وفى مساندة شعب مصر مراهنة على كفاءة ونزاهة قضاة مصر.
أعلن مؤتمر اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، اسم أول رئيس للجمهورية بعد ثورة 25 يناير، وهو الرئيس محمد محمد مرسي عيسى العياط
وقد بدأ الإعلان بالسلام الوطنى. تلاه كلمة المستشار فاروق سلطان رئيس اللجنة أعلنت فيه تنصيب مرسي رئيس لمصر .
تجدر الإشارة إلى أن محمد محمد مرسي عيسى العياط وشهرته محمد مرسي (ولد 20 أغسطس 1951 بقرية العدوة، محافظة الشرقية - ) وهو أستاذ دكتور مهندس ورئيس حزب الحرية والعدالة وعضو سابق بمكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين وأحد القيادات السياسية بالجماعة. ونائب سابق بمجلس الشعب المصري دورة 2000 - 2005. وعمل رئيساً لقسم علم المواد بكلية الهندسة جامعة الزقازيق.
وبدأ المؤتمر الصحفى لإعلان نتائج الانتخابات الرئاسية بالسلام الوطنى، وقال المستشار فاروق سلطان رئيس اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، إنه كان يتمنى أن يتم إعلان النتائج لأول انتخابات رئاسية بعد ثورة 25 يناير فى أجواء احتفالية، إلا أن أجواء الشحن والتحفز غيرت هذه الأجواء.
وأكد أن اللجنة العليا بدأت عملها عملا بالدستور والتزاما بالقانون ووضعت نصب أعينها مصالح البلاد ورضاء شعب مصر مقصدا ومبتغا، وواجهت منذ اللحظة الأولى حربا شعواء وحملات التخوين والتشكيك من القوى السياسية المختلفة ترميها بكل أفك وبهتان وبكل نقيصة، كى تجعل اللجنة دوما فى موقف المدافع لعرقلتها عن التفرغ لإدارة العملية الانتخابية، وحاول البعض التشكيك فى أعضاء اللجنة ودأب البعض الاعتراض على قراراتها واستخدام وسائل الإعلام طريقا للاعتراض ونفذ البعض حملات ممنهجة لخلق أجواء كاذبة بأنه فائز، واستمرت اللجنة مترفعة عن هذه الصغائر ولم تدع شيئا يؤجل عملها وخاضت اللجنة بمعاونة أمانتها ومكتبها الفنى جهدا متفانيا دون كلل أو نصب، وخاضت اللجنة غمار هذه الأجواء متسلحة بإيمان لا يتزحزح وثقة بالله وفى مساندة شعب مصر مراهنة على كفاءة ونزاهة قضاة مصر.