باحث فلكي: ظهور مذنبي (بانستارز وإنكي) العام الحالي
بواسطة fahadalawad
15-04-1434 03:43 صباحاً
491 زيارات
ثقة ج متابعات: قال ملهم هندي الباحث الفلكي بقسم علوم الفلك والفضاء في جامعة الملك عبدالعزيز إن 2013 سيكون عام المذنبات حيث سيظهر المذنب المكتشف حديثًا»بانستارز» في شهر مارس و مذنب «إنكي»الذي يزور الأرض كل 3 سنوات في شهر أكتوبر.
وأشار إلى أن المناسبات الشهابية هي التي تطغى على عام 2013 بثماني مناسبات فيما يبدو فتور في الأحداث الكوكبية سوى اقتران وحيد بين الزهرة والمشتري في 28 مايو، ويمكن ملاحظة ذراع مجرتنا درب التبانة ابتداءً من شهر أبريل حتى نهاية أغسطس، كما سيكون هناك خسوف جزئي في 25 أبريل نستطيع مشاهدته في المملكة و كسوف تابع للشمس في 10 مايو غير مشاهد في المملكة ويتكرر الخسوف للقمر بخسوف كاذب» شبه الظل»مشاهد في المملكة في 18 أكتوبر ويتبعه كسوف أيضا لن نشاهده في 3 نوفمبر.
وقال إن الارتطامات النيزكية تعد أشهر الأحداث التي شهدتها أراضي المملكة حتى الآن ويظهر ذلك في نيزك الوبر في الربع الخالي واستمرت الدراسات منذ اكتشافه 1350م بواسطة الرحالة الإنجليزي عبدالله فلبي.
وأضاف أن الدراسات المخبرية والمشاهدات التي وثقها التاريخ أشارت لحدوث الارتطام في عام 1116هـ وقد خلف ثلاث فوهات مختلفة الأحجام 116، 63، 11م ولكن سرعة تحرك الرمال ملأت هذه الفوهات في زماننا الحاضر، وقدرت سرعة النيزك قبل الارتطام ما بين 4.000 إلى 60.000 كيلومتر بالساعة، وكتلته بحوالى 3.500 طن، بها حوالى 90% من عنصر الحديد. وكان لسقوطه ذي الميل الشديد كبير الأثر في جعل الاحتكاك الجوي هائلًا وقد غطت آثار الارتطام حوالى 500×1.000 متر. كما جلبت إحدى قطع هذا النيزك،والتي تزيد كتلتها عن طنين،إلى جامعة الملك سعود بالرياض، وهي موجودة الآن بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي بالرياض.
وأشار إلى أن المناسبات الشهابية هي التي تطغى على عام 2013 بثماني مناسبات فيما يبدو فتور في الأحداث الكوكبية سوى اقتران وحيد بين الزهرة والمشتري في 28 مايو، ويمكن ملاحظة ذراع مجرتنا درب التبانة ابتداءً من شهر أبريل حتى نهاية أغسطس، كما سيكون هناك خسوف جزئي في 25 أبريل نستطيع مشاهدته في المملكة و كسوف تابع للشمس في 10 مايو غير مشاهد في المملكة ويتكرر الخسوف للقمر بخسوف كاذب» شبه الظل»مشاهد في المملكة في 18 أكتوبر ويتبعه كسوف أيضا لن نشاهده في 3 نوفمبر.
وقال إن الارتطامات النيزكية تعد أشهر الأحداث التي شهدتها أراضي المملكة حتى الآن ويظهر ذلك في نيزك الوبر في الربع الخالي واستمرت الدراسات منذ اكتشافه 1350م بواسطة الرحالة الإنجليزي عبدالله فلبي.
وأضاف أن الدراسات المخبرية والمشاهدات التي وثقها التاريخ أشارت لحدوث الارتطام في عام 1116هـ وقد خلف ثلاث فوهات مختلفة الأحجام 116، 63، 11م ولكن سرعة تحرك الرمال ملأت هذه الفوهات في زماننا الحاضر، وقدرت سرعة النيزك قبل الارتطام ما بين 4.000 إلى 60.000 كيلومتر بالساعة، وكتلته بحوالى 3.500 طن، بها حوالى 90% من عنصر الحديد. وكان لسقوطه ذي الميل الشديد كبير الأثر في جعل الاحتكاك الجوي هائلًا وقد غطت آثار الارتطام حوالى 500×1.000 متر. كما جلبت إحدى قطع هذا النيزك،والتي تزيد كتلتها عن طنين،إلى جامعة الملك سعود بالرياض، وهي موجودة الآن بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي بالرياض.
