كأس الملك.. الاتحاد يتوعد الرائد
بواسطة fahadalawad
10-06-1435 04:20 صباحاً
385 زيارات
ثقة ـ الرياض : يسعى الاتحاد إلى مواصلة مشوار دفاعه عن لقبه بنجاح، حينما يحل ضيفا على الرائد عصر اليوم، على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة، في افتتاح منافسات ربع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين.
وصل الرائد لهذا الدور عقب تغلبه على هجر في ثمن النهائي، بعدما تجاوز أحد في دور الـ32، وهو يأمل في إكمال مسيرته الجيدة في المسابقة الأغلى، لاسيما أنه يمر بنشوة كبيرة عقب تخطيه ضغوطات الهبوط وتأكيد بقائه ضمن فرق دوري عبداللطيف جميل للمحترفين لموسم آخر.
بدوره، عبر الاتحاد محطة النهضة، بعدما احتاج لشوطين إضافيين للخروج من عنق الزجاجة، وقبلها أزاح السروات، وهو يريد مواصلة زحفه نحو نصف النهائي ومن ثم النهائي ليؤكد حرصه على الاحتفاظ باللقب الأغلى محليا، وتبدو حظوظه في ذلك كبيرة، خصوصا في ظل حضوره القاري الجيد أخيرا. ويركز مدرب الرائد، البلجيكي مارك بريس، على الانضباط وسط الميدان، ومراقبة مفاتيح اللعب في الفريق المقابل بشكل جيد، والاعتماد على الهجوم المرتد السريع، والاستفادة من الفراغات التي يحدثها تقدم المنافس، لذا يتوجب على العميد عدم الاستعجال، واللعب بتوازن، إضافة إلى عدم الاندفاع دون تركيز.
في المقابل، يعتمد مدرب الاتحاد، الوطني خالد القروني، على سرعة لاعبيه، ومهاراتهم العالية في تجاوز دفاعات الخصم، وفتح اللعب عبر الأطراف بالتناوب، والاستفادة من الكرات الثابتة بإتقان، ما يستوجب على الرائد إغلاق مناطقه الخلفية جيدا، وتكثيف منطقة الوسط، وإغلاق العمق الدفاعي جيدا، وعدم ارتكاب الأخطاء على حدود منطقة الجزاء. ويعاني المضيف من ضعف هجومي وعدم تركيز أمام مرمى المنافس، فيما يعاني الضيف من خلل في العمق الدفاعي.
وصل الرائد لهذا الدور عقب تغلبه على هجر في ثمن النهائي، بعدما تجاوز أحد في دور الـ32، وهو يأمل في إكمال مسيرته الجيدة في المسابقة الأغلى، لاسيما أنه يمر بنشوة كبيرة عقب تخطيه ضغوطات الهبوط وتأكيد بقائه ضمن فرق دوري عبداللطيف جميل للمحترفين لموسم آخر.
بدوره، عبر الاتحاد محطة النهضة، بعدما احتاج لشوطين إضافيين للخروج من عنق الزجاجة، وقبلها أزاح السروات، وهو يريد مواصلة زحفه نحو نصف النهائي ومن ثم النهائي ليؤكد حرصه على الاحتفاظ باللقب الأغلى محليا، وتبدو حظوظه في ذلك كبيرة، خصوصا في ظل حضوره القاري الجيد أخيرا. ويركز مدرب الرائد، البلجيكي مارك بريس، على الانضباط وسط الميدان، ومراقبة مفاتيح اللعب في الفريق المقابل بشكل جيد، والاعتماد على الهجوم المرتد السريع، والاستفادة من الفراغات التي يحدثها تقدم المنافس، لذا يتوجب على العميد عدم الاستعجال، واللعب بتوازن، إضافة إلى عدم الاندفاع دون تركيز.
في المقابل، يعتمد مدرب الاتحاد، الوطني خالد القروني، على سرعة لاعبيه، ومهاراتهم العالية في تجاوز دفاعات الخصم، وفتح اللعب عبر الأطراف بالتناوب، والاستفادة من الكرات الثابتة بإتقان، ما يستوجب على الرائد إغلاق مناطقه الخلفية جيدا، وتكثيف منطقة الوسط، وإغلاق العمق الدفاعي جيدا، وعدم ارتكاب الأخطاء على حدود منطقة الجزاء. ويعاني المضيف من ضعف هجومي وعدم تركيز أمام مرمى المنافس، فيما يعاني الضيف من خلل في العمق الدفاعي.
