الخطراوي: أصدرنا 400 ترخيص إلكتروني ولم نحجب أية صحيفة
بواسطة fahadalawad
04-04-1433 07:06 صباحاً
690 زيارات
ثقة : م (عكاظ)
كشف مدير إدارة النشر الإلكتروني في وزارة الثقافة والإعلام طارق الخطراوي عن ارتفاع عدد الصحف الإلكترونية المرخصة إلى 400 صحيفة، فضلا عن المواقع التعليمة والمنتديات ومواقع التعليم عن بعد، مؤكدا وجود طلبات تصريح نشر وتسجيل لعدد كبير من الصحف الإلكترونية.
وأضاف: سعي القائمين على تلك الصحف والمنتديات والمواقع التعليمية وغيرها للحصول على تراخيص وتسجيل من الوزارة يعد جانبا إيجابيا واستشعار للمسؤولية، خاصة أن وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة بشر بإيجاد جمعية للنشر الإلكتروني.
وزاد: «ارتفعت ثقافة الوعي لدى القائمين على تلك الصحف، ما قلل من نسبة الشكاوى ضد تلك الصحف بشكل لافت»، نافيا حجب أية صحيفة إلكترونية، مشيرا في نفس الوقت إلى أن نظام الوزارة يعتبر أن كل شخص حر فيما يكتب، ولكنه مسؤول عما يكتب. وحول الدعم المقدم من قبل إدارته للصحف والمواقع الإلكترونية قال: التواصل قائم ومستمر مع تلك الصحف والمواقع والمنتديات، ونقدم لهم الاستشارات في حال رغبتهم في المجال التقني، خصوصا أن هناك صحفا يتم اختراقها ونساعدها في استرجاع موقعها، إلى جانب البرامج والدورات الداعمة التي تقدم لهم.
كشف مدير إدارة النشر الإلكتروني في وزارة الثقافة والإعلام طارق الخطراوي عن ارتفاع عدد الصحف الإلكترونية المرخصة إلى 400 صحيفة، فضلا عن المواقع التعليمة والمنتديات ومواقع التعليم عن بعد، مؤكدا وجود طلبات تصريح نشر وتسجيل لعدد كبير من الصحف الإلكترونية.
وأضاف: سعي القائمين على تلك الصحف والمنتديات والمواقع التعليمية وغيرها للحصول على تراخيص وتسجيل من الوزارة يعد جانبا إيجابيا واستشعار للمسؤولية، خاصة أن وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة بشر بإيجاد جمعية للنشر الإلكتروني.
وزاد: «ارتفعت ثقافة الوعي لدى القائمين على تلك الصحف، ما قلل من نسبة الشكاوى ضد تلك الصحف بشكل لافت»، نافيا حجب أية صحيفة إلكترونية، مشيرا في نفس الوقت إلى أن نظام الوزارة يعتبر أن كل شخص حر فيما يكتب، ولكنه مسؤول عما يكتب. وحول الدعم المقدم من قبل إدارته للصحف والمواقع الإلكترونية قال: التواصل قائم ومستمر مع تلك الصحف والمواقع والمنتديات، ونقدم لهم الاستشارات في حال رغبتهم في المجال التقني، خصوصا أن هناك صحفا يتم اختراقها ونساعدها في استرجاع موقعها، إلى جانب البرامج والدورات الداعمة التي تقدم لهم.
