عبدالله بن مساعد : استمرار اتحاد القدم من عدمه يعود للنظام
بواسطة fahadalawad
28-05-1436 03:15 مساءً
393 زيارات
ثقة ـ متابعات : أكد الرئيس العام لرعاية الشباب، رئيس اللجنة الأولمبية السعودية الأمير عبدالله بن مساعد، أنه لا بد أن يكون للجميع صبر على ما يحدث من خلافات ما بين الجمعية العمومية واتحاد القدم، وقال أمس في حديثه لـ «الشرق» يجب أن نصبر على تجربة الانتخابات التي تعتبر جديدة علينا، وأضاف: أن تجربة اتحاد القدم والجمعية العمومية تجربة جديدة ومن الطبيعي أن تجمعهما الخلافات، وزاد: أنا أعتقد أننا تجاوزنا مرحلة كانت صعبة جداً، وبإذن الله القادم سيكون أفضل.
وتابع الرئيس العام لرعاية الشباب حديثه: وفد لجنة تقصى الحقائق، اجتمعوا معي بعد أن اجتمعوا مع كل الأطراف وسمعت منهم مرئياتهم على الخلاف، الذي يجمع الجمعية العمومية واتحاد كرة القدم والطريقة التي يرون فيها حلاً للقضية، وأعتقد أن رؤيتنا في اللجنة الأولمبية أو في رعاية الشباب متطابقة مع الفيفا، وفي إمكانكم العودة إلى التفاصيل التي كانت في الحديث الذي قلته خلال الأيام الماضية بحضور مندوب الفيفا، وقد أيده.
وأعتقد أن كل الذي يهمنا الآن هو أننا نصل في المستقبل إلى ما نريد من خلال احتلال مكانة تليق بالرياضة السعودية، وهذه هي النقطة التي ليس عليها خلاف من جميع الأطراف، ونظام الاتحاد في مراحله النهائية الآن، وأعتقد أنه خلال الأسبوعين المقبلين سيرفع إلى الفيفا نظام يمكّن أي اتحاد في المملكة من النجاح، وبالتأكيد أن أول تجربة لا بد أن تكون فيها أخطاء ويبقى لها تعديل.
وتابع الأمير عبدالله بن مساعد: أنا مؤيد أننا نتتبع النظام وهناك جمعية عمومية سوف تعقد في شهر 6 وأمر استمرار الاتحاد السعودي أو عدم استمراره يعود إلى النظام الموجود، ومهما كانت نتائج العملية المهم أنها تمشي حسب النظام.
وعن تقييمه لعمل الاتحاد خلال الفترة الماضية، قال: هذا موضوع تحدثت فيه سابقاً ويعني النظر إلى الماضي، لا أعتقد أنه يفيد كثيراً. فأنا من أول ما تم تعييني كان عندي اعتقاد، وتأكد مع الوقت أن النظام الموجود في الاتحاد السعودي بصرف النظر عن الأساتذة الأفاضل الموجودين فيه نظام يصعب على أي رئيس اتحاد أن يديره بالنسبة لعدد الأعضاء ولاختلاف رؤيتهم.
فنحنا حرصنا بعد أن جاءنا طلب من الاتحاد السعودي والجمعية العمومية لإعداد نظام جديد، وأخذنا مباركة الفيفا في وقتها من رئيس الاتحاد الدولي بلاتر، بأن نقوم بعمل لجنة وبإحضار استشاري عالمي ويستوحي من تجارب الدول المتقدمة أفضل نظام لكي نضمن أن أي اتحاد جديد سيأتي عندما تنتهي فترة الاتحاد الحالي سواء بالفترة النظامية أو حصل أي تغيير بالجمعية العمومية في المستقبل، بحيث يكون الاتحاد القادم ممتازاً وقوياً وقادراً على السير بالكرة السعودية إلى الأفضل وأنا سعيد بالأمس لاجتماعنا مع الفيفا، ولا أريد أن أتحدث بالنيابة عن الفيفا، فيمكنكم الرجوع إلى رؤية الفيفا، فهم قالوها بشكل واضح.
إلى ذلك اجتمع الأمير عبدالله بن مساعد ونائب أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد أمس في إمارة حائل وناقشا من خلالها آلية تطوير الفعاليات الشبابية في المنطقة ودعم أندية المنطقة والعمل على دراسة ما يفيد أندية المنطقة ويعود على الشباب بالفائدة.
وجاء ذلك خلال زيارة الرئيس العام لرعاية الشباب لحائل للمشاركة على حفل انطلاق رالي حائل نسيان الدولي 2015م، وتفقد مقر مشروع منشأة نادي الطائي، للاطلاع على آخر المستجدات حول سير العمل بالمشروع ومتابعة أعمال التنفيذ الحالية التي قاربت على الانتهاء، حيث التقى الاستشاريين المهندسين، وكذلك المقاول المنفذ للمشروع بالإضافة إلى إدارة نادي الطائي، وتمّ الاطلاع على مخطط المنشأة ودراسة بعض النقاط حول بعض التعديلات الطفيفة على المنشأة، التي من أبرزها إضافة مدرجات في الجهة الشرقية للملعب الرئيس، وكذلك الجهة الغربية للملعب الرديف.
كما قام سموه بجولة داخل المقرّ بعد أن تمّ الانتهاء من صب الأساسات للمدرجات وعملية المسح الأرضي والخدمات اللوجستية الأرضية، والبنى التحتية بالمشروع، وكذلك القواعد الأساسية.
وتابع الرئيس العام لرعاية الشباب حديثه: وفد لجنة تقصى الحقائق، اجتمعوا معي بعد أن اجتمعوا مع كل الأطراف وسمعت منهم مرئياتهم على الخلاف، الذي يجمع الجمعية العمومية واتحاد كرة القدم والطريقة التي يرون فيها حلاً للقضية، وأعتقد أن رؤيتنا في اللجنة الأولمبية أو في رعاية الشباب متطابقة مع الفيفا، وفي إمكانكم العودة إلى التفاصيل التي كانت في الحديث الذي قلته خلال الأيام الماضية بحضور مندوب الفيفا، وقد أيده.
وأعتقد أن كل الذي يهمنا الآن هو أننا نصل في المستقبل إلى ما نريد من خلال احتلال مكانة تليق بالرياضة السعودية، وهذه هي النقطة التي ليس عليها خلاف من جميع الأطراف، ونظام الاتحاد في مراحله النهائية الآن، وأعتقد أنه خلال الأسبوعين المقبلين سيرفع إلى الفيفا نظام يمكّن أي اتحاد في المملكة من النجاح، وبالتأكيد أن أول تجربة لا بد أن تكون فيها أخطاء ويبقى لها تعديل.
وتابع الأمير عبدالله بن مساعد: أنا مؤيد أننا نتتبع النظام وهناك جمعية عمومية سوف تعقد في شهر 6 وأمر استمرار الاتحاد السعودي أو عدم استمراره يعود إلى النظام الموجود، ومهما كانت نتائج العملية المهم أنها تمشي حسب النظام.
وعن تقييمه لعمل الاتحاد خلال الفترة الماضية، قال: هذا موضوع تحدثت فيه سابقاً ويعني النظر إلى الماضي، لا أعتقد أنه يفيد كثيراً. فأنا من أول ما تم تعييني كان عندي اعتقاد، وتأكد مع الوقت أن النظام الموجود في الاتحاد السعودي بصرف النظر عن الأساتذة الأفاضل الموجودين فيه نظام يصعب على أي رئيس اتحاد أن يديره بالنسبة لعدد الأعضاء ولاختلاف رؤيتهم.
فنحنا حرصنا بعد أن جاءنا طلب من الاتحاد السعودي والجمعية العمومية لإعداد نظام جديد، وأخذنا مباركة الفيفا في وقتها من رئيس الاتحاد الدولي بلاتر، بأن نقوم بعمل لجنة وبإحضار استشاري عالمي ويستوحي من تجارب الدول المتقدمة أفضل نظام لكي نضمن أن أي اتحاد جديد سيأتي عندما تنتهي فترة الاتحاد الحالي سواء بالفترة النظامية أو حصل أي تغيير بالجمعية العمومية في المستقبل، بحيث يكون الاتحاد القادم ممتازاً وقوياً وقادراً على السير بالكرة السعودية إلى الأفضل وأنا سعيد بالأمس لاجتماعنا مع الفيفا، ولا أريد أن أتحدث بالنيابة عن الفيفا، فيمكنكم الرجوع إلى رؤية الفيفا، فهم قالوها بشكل واضح.
إلى ذلك اجتمع الأمير عبدالله بن مساعد ونائب أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد أمس في إمارة حائل وناقشا من خلالها آلية تطوير الفعاليات الشبابية في المنطقة ودعم أندية المنطقة والعمل على دراسة ما يفيد أندية المنطقة ويعود على الشباب بالفائدة.
وجاء ذلك خلال زيارة الرئيس العام لرعاية الشباب لحائل للمشاركة على حفل انطلاق رالي حائل نسيان الدولي 2015م، وتفقد مقر مشروع منشأة نادي الطائي، للاطلاع على آخر المستجدات حول سير العمل بالمشروع ومتابعة أعمال التنفيذ الحالية التي قاربت على الانتهاء، حيث التقى الاستشاريين المهندسين، وكذلك المقاول المنفذ للمشروع بالإضافة إلى إدارة نادي الطائي، وتمّ الاطلاع على مخطط المنشأة ودراسة بعض النقاط حول بعض التعديلات الطفيفة على المنشأة، التي من أبرزها إضافة مدرجات في الجهة الشرقية للملعب الرئيس، وكذلك الجهة الغربية للملعب الرديف.
كما قام سموه بجولة داخل المقرّ بعد أن تمّ الانتهاء من صب الأساسات للمدرجات وعملية المسح الأرضي والخدمات اللوجستية الأرضية، والبنى التحتية بالمشروع، وكذلك القواعد الأساسية.
