وانشاء مراكز تدريب في مختلف مجالات الحياة
ملتقى القيادات الشابة يطالب بدعم برامج الشباب
بواسطة fahadalawad
14-04-1433 02:07 صباحاً
654 زيارات
ثقة : الرياض ناقش ملتقى القيادات الشابة الخليجي الثاني الذي تنظمه مدارس الرياض بمقرها بالرياض اليوم ، أوراق العمل التي أعدَّها وقدمها الطلاب والطالبات المشاركون في الملتقى ، حيث قدم اليوم 12 ورقة عمل في مختلف مجالات صناعة القادة الشباب وكيفية تأهيل وتدريبهم .
واوصى المشاركون من خلال اوراق عملهم التي قدموها بالالتزام بالنهج النبوي في إعداد القيادة ودعم مؤسسات المجتمع والدولة لبرامج الشباب والتوسع في إنشاء مؤسسات ومراكز تدريب وتأهيل وصقل القادة الشباب واستخدام التكنولوجيا والعلوم الحديثة في تدريب وتأهيل قادة المستقبل .
وحث المشاركون على التوسع في عقد ورش العمل ودورات التأهيل والتدريب لصقل المواهب الشابة والالتزام بالفكر العقائدي في صنع القادة وخلق جو من الثقة والتواصل من خلال الحوارات وتبادل الأفكار بين الشباب والطلاب وتشجيع الشباب وإشراكهم في الرأي والمشورة وتسخير الإعلام لنشر مفهوم القيادة الحقيقة ونشر ثقافة التطوع عند الشباب والطلاب والاستفادة من التجارب الإقليمية والدولية في مجالات تأهيل وتدريب القادة والعمل على نشر ثقافة العمل التطوعي وسط الشباب .
كما حث المشاركون الشباب على عمل الخير والاهتمام بالقادة الشباب من خلال إعدادهم عبر مناهج دراسية ومنهجية وضرورة تضمين المناهج الدراسية لمفهوم العمل التطوعي وكيفية صقل المواهب وقادة الغد وتنمية روح القيادة في الشباب وزرع الثقة بالنفس وتعزيزها وتدريب وتأهيل الأسر عبر دورات حول مفهوم القيادة وصقل المواهب .
وطالب المشاركون بالاستفادة من خبرات المتقاعدين في تأهيل القادة والمتطوعين ، تكثيف مفهوم وبرامج الوعي القيادي القائم على التحليل والإعداد العلمي ونشر الفكر القيادي القائم على حسن الأخلاق وجعل منهجية إعداد صناعة القادة الشباب جزءا من الإستراتيجية التخطيطية حث الإعلام على نشر الوعي التطوعي والوعي القيادي .
وأكد المشاركون في الملتقى على ضرورة تمكين الشباب من خلال إعطائهم فرصا كاملة للاستفادة من تجارب الآخرين في مجالات القيادة والتطوع وحث الشباب على دراسة السيرة النبوية في صنع القادة الشباب والاستفادة من الدروس والبحوث والدراسات المتعلقة بتأهيل وتدريب وصقل القادة الشباب .
هذا وقد أبدى رؤساء الوفود المشاركة في فعاليات ملتقى القيادات الشابة الخليجي الثاني رضاهم التام بما حققه الملتقى من نجاح ، وحسن تنظيم احترافي ومهني للفعاليات.
وأكد رئيس وفد دولة الإمارات العربية المتحدة مبارك على الحمادي أن مشاركة دول الخليج العربي في الملتقى جسدت بصورة عملية الوحدة التي دعا لها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز- حفظه الله-
وأشاد " الحمادي " بمستوى البرامج والفعاليات ، مشيرا إلى أن الطلاب استفادوا تماما من المحاضرات وورش العمل والندوات التي قدمها نخبة من الخبراء مؤكداً أن الافتتاح رسم لوحةً فنيةً عكست مشاعر الوحدة والتلاحم الخليجي .
من جهته قال بسام صالح سعد رئيس وفد البحرين إن الملتقى أضاف الكثير من أنواع المعرفة للطلاب والطالبات ، مشيدا بمستوى الأوراق المقدمة من قبل الطلاب مشير إلى أنها تدل أن شباب الخليج يتمتعون بالكثير من المواهب والأفكار .
وقال " أن مدارس الرياض نجحت للمرة الثانية في تنظيم الملتقى بطريقة احترافية ومهنية ، واقترح أن تعقد دورات الملتقى القادمة بالتناوب في بقية دول الخليج ، كما أبدى إعجابه بخيمة الملتقى .
من جانبه ، أبدى نبيل صالح شرف الدين رئيس وفد دولة قطر إعجابه بحفل الافتتاح وخيمة الملتقى وقال إنهما من الفعاليات المميزة .
وحول مشاركتهم أوضح نبيل أنهم وبقية الدول يهدفون من مثل هذه الملتقيات إلى صنع قادة شباب يقتدون بقادتنا في الخليج ويستلهمون العبر منهم ، مضيفا أن نجاح الملتقى فاق كل تصور وأن التنظيم كان رائعا ويدل على أن وراءه رجالا عملوا ليلا ونهارا، وأكد أن الطلاب المشاركين قد استفادوا من الفعاليات بصورة كبيرة.
واوصى المشاركون من خلال اوراق عملهم التي قدموها بالالتزام بالنهج النبوي في إعداد القيادة ودعم مؤسسات المجتمع والدولة لبرامج الشباب والتوسع في إنشاء مؤسسات ومراكز تدريب وتأهيل وصقل القادة الشباب واستخدام التكنولوجيا والعلوم الحديثة في تدريب وتأهيل قادة المستقبل .
وحث المشاركون على التوسع في عقد ورش العمل ودورات التأهيل والتدريب لصقل المواهب الشابة والالتزام بالفكر العقائدي في صنع القادة وخلق جو من الثقة والتواصل من خلال الحوارات وتبادل الأفكار بين الشباب والطلاب وتشجيع الشباب وإشراكهم في الرأي والمشورة وتسخير الإعلام لنشر مفهوم القيادة الحقيقة ونشر ثقافة التطوع عند الشباب والطلاب والاستفادة من التجارب الإقليمية والدولية في مجالات تأهيل وتدريب القادة والعمل على نشر ثقافة العمل التطوعي وسط الشباب .
كما حث المشاركون الشباب على عمل الخير والاهتمام بالقادة الشباب من خلال إعدادهم عبر مناهج دراسية ومنهجية وضرورة تضمين المناهج الدراسية لمفهوم العمل التطوعي وكيفية صقل المواهب وقادة الغد وتنمية روح القيادة في الشباب وزرع الثقة بالنفس وتعزيزها وتدريب وتأهيل الأسر عبر دورات حول مفهوم القيادة وصقل المواهب .
وطالب المشاركون بالاستفادة من خبرات المتقاعدين في تأهيل القادة والمتطوعين ، تكثيف مفهوم وبرامج الوعي القيادي القائم على التحليل والإعداد العلمي ونشر الفكر القيادي القائم على حسن الأخلاق وجعل منهجية إعداد صناعة القادة الشباب جزءا من الإستراتيجية التخطيطية حث الإعلام على نشر الوعي التطوعي والوعي القيادي .
وأكد المشاركون في الملتقى على ضرورة تمكين الشباب من خلال إعطائهم فرصا كاملة للاستفادة من تجارب الآخرين في مجالات القيادة والتطوع وحث الشباب على دراسة السيرة النبوية في صنع القادة الشباب والاستفادة من الدروس والبحوث والدراسات المتعلقة بتأهيل وتدريب وصقل القادة الشباب .
هذا وقد أبدى رؤساء الوفود المشاركة في فعاليات ملتقى القيادات الشابة الخليجي الثاني رضاهم التام بما حققه الملتقى من نجاح ، وحسن تنظيم احترافي ومهني للفعاليات.
وأكد رئيس وفد دولة الإمارات العربية المتحدة مبارك على الحمادي أن مشاركة دول الخليج العربي في الملتقى جسدت بصورة عملية الوحدة التي دعا لها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز- حفظه الله-
وأشاد " الحمادي " بمستوى البرامج والفعاليات ، مشيرا إلى أن الطلاب استفادوا تماما من المحاضرات وورش العمل والندوات التي قدمها نخبة من الخبراء مؤكداً أن الافتتاح رسم لوحةً فنيةً عكست مشاعر الوحدة والتلاحم الخليجي .
من جهته قال بسام صالح سعد رئيس وفد البحرين إن الملتقى أضاف الكثير من أنواع المعرفة للطلاب والطالبات ، مشيدا بمستوى الأوراق المقدمة من قبل الطلاب مشير إلى أنها تدل أن شباب الخليج يتمتعون بالكثير من المواهب والأفكار .
وقال " أن مدارس الرياض نجحت للمرة الثانية في تنظيم الملتقى بطريقة احترافية ومهنية ، واقترح أن تعقد دورات الملتقى القادمة بالتناوب في بقية دول الخليج ، كما أبدى إعجابه بخيمة الملتقى .
من جانبه ، أبدى نبيل صالح شرف الدين رئيس وفد دولة قطر إعجابه بحفل الافتتاح وخيمة الملتقى وقال إنهما من الفعاليات المميزة .
وحول مشاركتهم أوضح نبيل أنهم وبقية الدول يهدفون من مثل هذه الملتقيات إلى صنع قادة شباب يقتدون بقادتنا في الخليج ويستلهمون العبر منهم ، مضيفا أن نجاح الملتقى فاق كل تصور وأن التنظيم كان رائعا ويدل على أن وراءه رجالا عملوا ليلا ونهارا، وأكد أن الطلاب المشاركين قد استفادوا من الفعاليات بصورة كبيرة.
