لوحة من الخرز تدخل مبتعثاً سعودياً موسوعة جينيس
بواسطة fahadalawad
07-06-1433 04:21 صباحاً
725 زيارات
ثقة : ج (وكالات) تعلن موسوعة جينيس للأرقام القياسية بالولايات المتحدة الامريكية الشهر القادم ادراج اول واكبر لوحة فنية من الخرز المجوف على مستوى العالم قام بإنجازها طالب سعودي مبتعث بعد تقدمه بطلب لتسجيلها في الموسوعة.
وقال الطالب السعودي هادي منصر مرزوق ال صليع المبتعث من وزارة لصحة لدراسة العلوم الطبية وصاحب اللوحة انه ينتظر قرار اللجنة بخصوص اللوحة الفنية الاكبر عالميا والتي عمل انجازها خلال اربعين يوما متواصلة مشيرا الى انه اطلق عليها اسم "موناليزا نجران" باعتبارها تجسد صورة الطفلة شادن ابنة شقيقته التي تقيم في مدينة نجران بالسعودية.
وبين ال صليع انه استخدم في لوحته اكثر من 17 الف حبه من الترتر المجوف (الخرز) بخمسة الوان قام بدمجها لتكوين الوان اخرى تعكس لون البشرة والظلال والإضاءة والنتوءات مشيرا الى ان فكرة التصميم جاءت من احد اصدقائه وهو محمد آل منجم الذي نصحه بتجسيدها باعتبار انه يملك الحس الفني والمهارة وقام بتوفير كافة المستلزمات اللازمة وشرعت في عمل مضني لأربعين يوما بواقع اربع ساعات يومية حتى انجزتها.
واضاف انه قام بعرض اللوحة بمعرض الجامعة التي يدرس فيها بولاية بنسلفانيا الامريكية اضافة الى عدد من المعارض الاخرى بنيويورك ووجدت اقبالاً كبيراً عليها من الزوار الذين طالب بعظهم بشرائها فيما اشارت علي رئيسة قسم التصميم بالجامعة التي ادرس فيها بضرورة توثيقها وابرازها عالميا وتسجيلها في موسوعة جينيس للأرقام القياسية لاعتمادها وهو ما تم بالفعل وقمت بإكمال الاجراءات اللازمة بانتظار قرار لجنة التحكيم لترشيحها.
واختتم ال صليع حديثه بأن هدفه الرئيس هو رفع اسم الوطن عاليا والعودة بإنجاز يضاف الى رصيد ابنائه المبدعين مبينا انه شرع فعليا في مشروع عمل جديد اكبر واضخم معتبراً اياه بالمفاجأة اما لوحته موناليزا نجران فستعود معه للوطن لتعرض هناك قبل ان تستقر في مدينته نجران.
وقال الطالب السعودي هادي منصر مرزوق ال صليع المبتعث من وزارة لصحة لدراسة العلوم الطبية وصاحب اللوحة انه ينتظر قرار اللجنة بخصوص اللوحة الفنية الاكبر عالميا والتي عمل انجازها خلال اربعين يوما متواصلة مشيرا الى انه اطلق عليها اسم "موناليزا نجران" باعتبارها تجسد صورة الطفلة شادن ابنة شقيقته التي تقيم في مدينة نجران بالسعودية.
وبين ال صليع انه استخدم في لوحته اكثر من 17 الف حبه من الترتر المجوف (الخرز) بخمسة الوان قام بدمجها لتكوين الوان اخرى تعكس لون البشرة والظلال والإضاءة والنتوءات مشيرا الى ان فكرة التصميم جاءت من احد اصدقائه وهو محمد آل منجم الذي نصحه بتجسيدها باعتبار انه يملك الحس الفني والمهارة وقام بتوفير كافة المستلزمات اللازمة وشرعت في عمل مضني لأربعين يوما بواقع اربع ساعات يومية حتى انجزتها.
واضاف انه قام بعرض اللوحة بمعرض الجامعة التي يدرس فيها بولاية بنسلفانيا الامريكية اضافة الى عدد من المعارض الاخرى بنيويورك ووجدت اقبالاً كبيراً عليها من الزوار الذين طالب بعظهم بشرائها فيما اشارت علي رئيسة قسم التصميم بالجامعة التي ادرس فيها بضرورة توثيقها وابرازها عالميا وتسجيلها في موسوعة جينيس للأرقام القياسية لاعتمادها وهو ما تم بالفعل وقمت بإكمال الاجراءات اللازمة بانتظار قرار لجنة التحكيم لترشيحها.
واختتم ال صليع حديثه بأن هدفه الرئيس هو رفع اسم الوطن عاليا والعودة بإنجاز يضاف الى رصيد ابنائه المبدعين مبينا انه شرع فعليا في مشروع عمل جديد اكبر واضخم معتبراً اياه بالمفاجأة اما لوحته موناليزا نجران فستعود معه للوطن لتعرض هناك قبل ان تستقر في مدينته نجران.
