800 ألف زائر لمهرجان بريدة للتمور
بواسطة fahadalawad
28-10-1433 09:16 مساءً
573 زيارات
ثقة : بريدة واس سجل مهرجان بريدة للتمور حضور أكثر من 800 ألف زائر ضخوا أكثر من 600 مليون ريال خلال 55 يومًا من انطلاق موسم حصاد التمور لأكثر من 6 ملايين نخلة بمدينة بريدة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمهرجان الدكتور خالد النقيدان أن الموسم لازال في فترة الذروة ، مؤكداً أنه لا يزال السكري هو التمر المسيطر في السوق مع توقعات بدخول موسم تمر الخلاص خلال هذا الأسبوع وهو النوع الثاني الذي يأتي بعد التمر السكري قياساً بمبيعات واستهلاك أهالي المدينة.
وقد شهد الموسم الحالي لهذا العام تفاوتًا في الأسعار ما بين ارتفاع ونزول منذ بداية موسم الحصاد وتعد نسب الانخفاض هي السمة السائدة في مبيعات التمور لهذا العام ، حيث يعده متعاملون في السوق أنه الفرصة التي جناها التجار من المزارعين بعد تنافس خلال السنوات الماضية بين تجار التمر والمستهلكين على حد سواء في المزايدات على الكميات خصوصا وأنها تأتي بعد شهر رمضان وهو الشهر الأعلي في استهلاك التمور .
ويرى عضو المركز الوطني للتمور عبدالعزيز التويجري أن السوق هذا العام كان جيداً للتجار خصوصا وأن أمامهم موسماً طويلاً للتخزين استعدادًا لشهر رمضان الكريم في العام القادم مع مشاركات متعددة في معارض داخلية وخارجية لتسويق التمور وهو مايعني نفاد الكميات المخزنة وتزايد في أسعار التمور تدريجيا بعد الموسم من خلال منافذ البيع في المحلات.
وتوقع التويجري أن يشهد العام الميلادي القادم 2013 م ارتفاعاً في أسعار التمور يصل إلى ذروته قبيل شهر رمضان القادم ، خصوصا للأنواع المرغوبة كالسكري والخلاص وبعض الأنواع الأخرى المفضلة لدى المستهلكين .
وأبدى عضو المركز الوطني للتمور قلق البعض من تخزين التمور بكميات كبيرة خوفا من خسارة مالية خصوصا وأن التخزين ارتفع هذا العام بأكثر من 20 % وهو مايعني قيمة اضافية لقيمة التمر .
كما يشير رئيس مجلس إدارة جمعية البطين الزراعية التعاونية الدكتور عبدالله الضحيان من جانبه ، إلى أن سوق التخزين وثلاجات التبريد سيكون جيداً هذا العام اذا ماعرفنا عن موسم طويل لتخزين التمور .
وأكد الضحيان أن موسم التمور ساعد المزارع كثيرا في تطوير المنتج ، مبيناً أنه لا يزال التسويق فيه ضعف كبير فالمزارع أصبح يحقق عوائد جيدة بينما منافذ التسويق لاتزال تسوق المنتج كما هو قادم من الحقول دون اضافات صناعية على المنتج الابرز في المملكة .
واختار الضحيان التمور بأنها الأولى غذائيا في المملكة بعد تراجع القمح وتقلص كمياته، حالاً محله التمر الذي يعد قيمة غذائية كبيرة ربما تفوق منتج القمح .
وقال رئيس مجلس إدارة جمعية البطين الزراعية التعاونية : وصلنا في المملكة لكمية تصل إلى 1.2 مليون طن .
وأوضح الرئيس التنفيذي للمهرجان الدكتور خالد النقيدان أن الموسم لازال في فترة الذروة ، مؤكداً أنه لا يزال السكري هو التمر المسيطر في السوق مع توقعات بدخول موسم تمر الخلاص خلال هذا الأسبوع وهو النوع الثاني الذي يأتي بعد التمر السكري قياساً بمبيعات واستهلاك أهالي المدينة.
وقد شهد الموسم الحالي لهذا العام تفاوتًا في الأسعار ما بين ارتفاع ونزول منذ بداية موسم الحصاد وتعد نسب الانخفاض هي السمة السائدة في مبيعات التمور لهذا العام ، حيث يعده متعاملون في السوق أنه الفرصة التي جناها التجار من المزارعين بعد تنافس خلال السنوات الماضية بين تجار التمر والمستهلكين على حد سواء في المزايدات على الكميات خصوصا وأنها تأتي بعد شهر رمضان وهو الشهر الأعلي في استهلاك التمور .
ويرى عضو المركز الوطني للتمور عبدالعزيز التويجري أن السوق هذا العام كان جيداً للتجار خصوصا وأن أمامهم موسماً طويلاً للتخزين استعدادًا لشهر رمضان الكريم في العام القادم مع مشاركات متعددة في معارض داخلية وخارجية لتسويق التمور وهو مايعني نفاد الكميات المخزنة وتزايد في أسعار التمور تدريجيا بعد الموسم من خلال منافذ البيع في المحلات.
وتوقع التويجري أن يشهد العام الميلادي القادم 2013 م ارتفاعاً في أسعار التمور يصل إلى ذروته قبيل شهر رمضان القادم ، خصوصا للأنواع المرغوبة كالسكري والخلاص وبعض الأنواع الأخرى المفضلة لدى المستهلكين .
وأبدى عضو المركز الوطني للتمور قلق البعض من تخزين التمور بكميات كبيرة خوفا من خسارة مالية خصوصا وأن التخزين ارتفع هذا العام بأكثر من 20 % وهو مايعني قيمة اضافية لقيمة التمر .
كما يشير رئيس مجلس إدارة جمعية البطين الزراعية التعاونية الدكتور عبدالله الضحيان من جانبه ، إلى أن سوق التخزين وثلاجات التبريد سيكون جيداً هذا العام اذا ماعرفنا عن موسم طويل لتخزين التمور .
وأكد الضحيان أن موسم التمور ساعد المزارع كثيرا في تطوير المنتج ، مبيناً أنه لا يزال التسويق فيه ضعف كبير فالمزارع أصبح يحقق عوائد جيدة بينما منافذ التسويق لاتزال تسوق المنتج كما هو قادم من الحقول دون اضافات صناعية على المنتج الابرز في المملكة .
واختار الضحيان التمور بأنها الأولى غذائيا في المملكة بعد تراجع القمح وتقلص كمياته، حالاً محله التمر الذي يعد قيمة غذائية كبيرة ربما تفوق منتج القمح .
وقال رئيس مجلس إدارة جمعية البطين الزراعية التعاونية : وصلنا في المملكة لكمية تصل إلى 1.2 مليون طن .
