«البنتاغون»: تعميم الذكاء الاصطناعي على جميع أجهزة الكمبيوتر خلال 6 إلى 9 أشهر

ثقة: الشرق الأوسط
بعد شهرٍ من تولّيه إدارة مكتب الذكاء الاصطناعي الرئيسي، صرّح كبير مسؤولي التكنولوجيا بوزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» بأنه يهدف إلى تعميم أدوات الذكاء الاصطناعي على جميع موظفيه، العام المقبل، كما كتبت ألكسندرا كيلي(*).
أدوات ذكية لملايين أجهزة الكمبيوتر
وقال إميل مايكل، وكيل وزير الدفاع للأبحاث والهندسة، أثناء حضوره فعالية «بوليتيكو»، يوم أمس الثلاثاء: «نريد أن نوفر إمكانية الذكاء الاصطناعي على جميع أجهزة الكمبيوتر - 3 ملايين جهاز - خلال ستة إلى تسعة أشهر. نريد أن نركز على تطبيقات الاستخدام المؤسسي، مثل الكفاءة، كما هي الحال في شركتك الخاصة... لأغراض الاستخبارات والقتال».
مكتب مخصص للذكاء الرقمي والاصطناعي
وأكد مايكل أن مكتب الذكاء الرقمي والاصطناعي سيصبح هيئة بحثية مثل وكالة مشاريع أبحاث الدفاع المتقدمة ووكالة الدفاع الصاروخي. وقال إن التغيير يهدف إلى تعزيز البحث والهندسة في مجال الذكاء الاصطناعي للجيش، دون أن يُقلل من جهوده لنشر الذكاء الاصطناعي والابتكار.
وأضاف: «إن إضافة الذكاء الاصطناعي إلى هذه المحفظة (التقنية) يعني تعزيزها بشكل كبير، لذلك أقضي ثُلث وقتي على الأقل - وربما نصفه - في إعادة التفكير في كيفية تطبيق استراتيجية نشر الذكاء الاصطناعي بوزارة الدفاع».
وقد أنشأ «البنتاغون» مكتب التطوير الإداري في عام 2022 لتعزيز جهود الوكالة بمجال الذكاء الاصطناعي، والبحث في تطبيقات الدفاع للتقنيات الناشئة. وحظيت إعادة هيكلة المكتب، في وقت سابق من هذا العام، باهتمام كبير.
بعد شهرٍ من تولّيه إدارة مكتب الذكاء الاصطناعي الرئيسي، صرّح كبير مسؤولي التكنولوجيا بوزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» بأنه يهدف إلى تعميم أدوات الذكاء الاصطناعي على جميع موظفيه، العام المقبل، كما كتبت ألكسندرا كيلي(*).
أدوات ذكية لملايين أجهزة الكمبيوتر
وقال إميل مايكل، وكيل وزير الدفاع للأبحاث والهندسة، أثناء حضوره فعالية «بوليتيكو»، يوم أمس الثلاثاء: «نريد أن نوفر إمكانية الذكاء الاصطناعي على جميع أجهزة الكمبيوتر - 3 ملايين جهاز - خلال ستة إلى تسعة أشهر. نريد أن نركز على تطبيقات الاستخدام المؤسسي، مثل الكفاءة، كما هي الحال في شركتك الخاصة... لأغراض الاستخبارات والقتال».
مكتب مخصص للذكاء الرقمي والاصطناعي
وأكد مايكل أن مكتب الذكاء الرقمي والاصطناعي سيصبح هيئة بحثية مثل وكالة مشاريع أبحاث الدفاع المتقدمة ووكالة الدفاع الصاروخي. وقال إن التغيير يهدف إلى تعزيز البحث والهندسة في مجال الذكاء الاصطناعي للجيش، دون أن يُقلل من جهوده لنشر الذكاء الاصطناعي والابتكار.
وأضاف: «إن إضافة الذكاء الاصطناعي إلى هذه المحفظة (التقنية) يعني تعزيزها بشكل كبير، لذلك أقضي ثُلث وقتي على الأقل - وربما نصفه - في إعادة التفكير في كيفية تطبيق استراتيجية نشر الذكاء الاصطناعي بوزارة الدفاع».
وقد أنشأ «البنتاغون» مكتب التطوير الإداري في عام 2022 لتعزيز جهود الوكالة بمجال الذكاء الاصطناعي، والبحث في تطبيقات الدفاع للتقنيات الناشئة. وحظيت إعادة هيكلة المكتب، في وقت سابق من هذا العام، باهتمام كبير.